الصفحه ٢٢٣ : أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ).
وقال فى (١) آية أُخرى
الصفحه ٣٧٢ : الناس ، إنّما أنّا بشر ، يوشك أن يأتيني رسول ربّي فأُجيب ، وأنا تارك فيكم
ثقلين ، أوّلهما كتاب الله فيه
الصفحه ٤٨٩ : ـ عليهالسلام ـ : ترد علينا أشياء ليس نعرفها في كتاب الله ولا سنّته
فننظر فيها؟ فقال : «لا ، أما إنّك إن أصبت لم
الصفحه ٣٥٩ : المسلمين قاطبة بالأخذ بأقوال العترة حيث قال : «إنّي تارك
فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ٣٦٧ : :
يُلقى الشيء في روعه ، فكأنّه قد حُدِّث به يظن فيصيب ، ويخطر الشيء بباله فيكون ،
وهي منزلة رفيعة من منازل
الصفحه ١٤ : يرد فيه نصّ في الكتاب والسنّة النبويّة
لاستغنوا عن إرساء هذه القواعد والعمل بالظنون الّتي لا تغني من
الصفحه ٤٦٥ :
قال : فإن لم يكن
في كتاب الله؟
قال : فبسنّة رسول
الله.
قال : فإن لم يكن
في سنّة رسول الله
الصفحه ٣٧٨ : ورد عليه الخصم نظر في كتاب الله ، فإن وجد فيه ما
يَقْضي بينهم قضى به ، وإن لم يكن في الكتاب وعُلِمَ عن
الصفحه ٥٤٦ : في دين الله عزّ وجلّ بعد كتاب الله تعالى وسنّة رسوله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وما يرجع إليهما
الصفحه ٢٣٤ : أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) وقال عثمان :
اجعل ماله في بيت مال المسلمين. (١)
٧. ما رواه الشيخ
في
الصفحه ٥٥٠ : بِإِحْسانٍ) ثمّ نقل عن الإمام أبي حنيفة ، أنّه كان يقول : إذا لم أجد
في كتاب الله ولا سنّة رسول الله ، أخذت
الصفحه ٣٥٥ : في غير موقف من المواقف ، وقال : «إنّي تارك فيكم
الثقلين : كتاب الله وعترتي» والحديث من التواتر بمكان
الصفحه ٤٦٩ : : أقضي بما في كتاب الله» أمراً لغواً ، وهذا يعرب عن أنّ الحديث لم ينقل على
الوجه الصحيح ، وستوافيك الصور
الصفحه ٤٩٠ : أصحاب القياس ، غيّروا كتاب الله وسنّة رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ واتّهموا الصادقين في دين
الصفحه ٤٤ : فيها غيرهم. (١)
وفي هامش المغني
لابن قدامة بعد ما روى أنّ أبا بكر وعمر ـ رضى الله عنهما ـ قسّما الخمس