يا آلَ أحمدَ لا يخيبُ مُوحدٌ
مُتمسكٌ منكُمْ بحبلِ ولاءِ
إنْ فاتَني منْ نَصركُمْ ما فاتَني
وأطالَ فيكُمْ لوعَتي وبُكائي
فَلأرثينّكُمُ على طولِ المَدَى
بقصائدٍ أعيتْ على الشّعراءِ