الصفحه ٤٦٠ : معارضه وهو الأظهر ، لكون أدلّته أخصّ من دليل الاستصحاب.
والعجب من الشهيد
أنّه في مسألة اختلاف الضامن
الصفحه ٤٦٢ : يخصّص بغير الفتاوى
والأحكام بدليل الإجماع.
قال الشهيد في
القواعد : ولا تستعمل القرعة في الفتاوى وفي
الصفحه ٤٧٣ : الشهيدان (٦) واختاره بعض
مشايخنا قدسسره (٧) وهو المختار ، لأنّه إذا ثبت بأصالة عدم التذكية موت الصيد
جرى
الصفحه ٤٨٢ : الشهيد في
الحيوان المتولّد من طاهر ونجس.................................. ٨٧
الصفحه ٣٢٣ : التعويل عليها من جهة سندها باعتبار عليّ بن محمّد القاساني الّذي ضعّفه
العلاّمة في الخلاصة (١) وعزى تضعيفه
الصفحه ٣٨٥ : وكتابه وما بشّر به امّته وأقرّ
به الحواريّون ، وكافر بنبوّة كلّ عيسى لم يقرّ بنبوّة محمّد
الصفحه ١٩٢ : عليهالسلام : « لا تحلّ الصلاة في حرير محض (٣) » في صحيحة محمّد
بن عبد الجبّار عن أبي محمّد عليهالسلام ، حيث
الصفحه ٤٠٣ : على المعنى الأوّل بلزوم تخصيص الأكثر ، لعدم حرمة رفع
__________________
(١) محمّد : ٣٣
الصفحه ٤٢٨ : :
« إذا خرجت من شيء ثمّ دخلت في غيره فشكّك ليس بشيء (٢).
وفي موثّقة محمّد
بن مسلم : « كلّما شككت فيه
الصفحه ١٣ : تعالى : ( وَما رَبُّكَ
بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ )(٤) و ( ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
رِجالِكُمْ
الصفحه ٨١ : كفاية النصوص عن الكليني بسنده عن عليّ بن
محمّد الخزّاز عن أبي الحسن عليهالسلام في حديث في ذمّ الدنيا
الصفحه ٢٠٨ :
__________________
(١) محمّد : ٣٣.
الصفحه ٣٢٢ : عليّ بن محمّد القاساني قال : كتبت إليه عليهالسلام وأنا بالمدينة عن اليوم الّذي يشكّ فيه من رمضان هل
الصفحه ٣٢٤ : محمّد بن عيسى عن هذا الرجل آية الاعتماد عليه ، بل
في التعليقة (٣) أنّه آية وثاقته ، ومع ذلك فهي مع
الصفحه ٣٧٩ : أفاضل السادة (١) قصدا إلى إفحامه في عدوله عن شرع موسى أو عيسى إلى دين محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم