الصفحه ٦٥ :
أحببت .. »
إلىٰ آخر الرواية (١).
وروىٰ الطبراني بالاسناد عن ابن
عباس : أن رسول الله
الصفحه ٩٨ : لهذا الخبر الباطل ، وأبانوا
عن أغراضهم المريضة التي لا تنطلي علىٰ ذي حجىٰ ، منذ عهد شاعر البلاط العباسي
الصفحه ١٥٢ : (٣).
ونقل الشيخ ابن شهرآشوب عن ( المعارف )
لابن قتيبة أنّ المحسن سقط من زخم (٤) قنفذ العدوي (٥) الذي أمره
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وما فعل معها في ميراث أبيها ، لأنّا إذا سلّمنا بأن خبر الآحاد الظنّي يخصّص الكتاب القطعي ، وأنه قد
الصفحه ١٠٠ :
وأنا أتخوف أن تُفتَن في دينها »
(١).
وعلىٰ تقدير صحة هذا الخبر ، فليس
فيه أدنىٰ قدح في أمير
الصفحه ١٦٤ : أنّ هذه الرواية لا تعارض خبر أبي
بكر في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يورث ، لأنّه كتب لفاطمة
الصفحه ١٣٨ : الركن الثاني الذي قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
» (١).
ومن هنا نجد في الروايات أنّه ما بايع
الصفحه ٥٠ :
وقد حقّق جملة من الباحثين في الموضوع ،
وخلصوا إلىٰ القول بأن زوجتي عثمان هما بنتا النبي
الصفحه ١٨٧ : : إنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : إذا أطعم الله نبيّاً طعمة ثمّ قبضه ، كانت للذي
الصفحه ٨٨ : والمحدّثون وكتّاب السيرة
أنّ فاطمة وبعلها وبنيها عليهمالسلام كانوا
المعنيين في قوله تعالىٰ : (
فَقُلْ
الصفحه ١٩ : بها ستون
سنةً ، فإنّ حمل المرأة في مثل هذه السنّ ، وإن كان متعذّراً في غالب النساء ، إلّا أنّ إمكان أن
الصفحه ١٢٢ :
عليهم بأنه مثل
القرآن ثلاث مرات ، وأنّه مافيه آية من كتاب الله ، بل هو كتاب غير القرآن الكريم
الصفحه ١٨١ : دعواه ، لزم أن يكون غضبها لغير الحقّ والعياذ بالله.
السابع :
لو صحّ صدور الخبر لما ناقض عمر بن الخطاب
الصفحه ٦٣ : حتىٰ طلع الفجر (٢).
وعن كتاب ( مولد فاطمة ) عن ابن بابويه ـ
في خبر ـ قال : أمر النبي
الصفحه ٢١٤ : خبر يحيىٰ بن زكريا عليهالسلام
إذ يقول : (
فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ