الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١).
وعنه عليهالسلام
: أنّها كانت تصلّي صلاة الأوابين ، وهي أربع ركعات ، تقرأ في كلِّ ركعة
الصفحه ١٤٦ : حسيب بيننا وبينكم في الدنيا والآخرة »
(٣).
وأخرجوا عليّاً عليهالسلام ومضوا به إلىٰ
أبي بكر ، فقال له
الصفحه ١٦٣ : مالاً من أموال المسلمين ، يحمل به الرجال ، وينفقه في سبيل الله (٣)
، فأنكر كون فدك خالصة لرسول الله
الصفحه ٢٢٧ :
قبل وفاتها ، فقد روي
عن الإمام الصادق عليهالسلام
أنه قال : «
أول نعش أُحدث في الإسلام نعش فاطمة
الصفحه ٥٨ : ، وثلثاً في الثياب »
(٢).
وروىٰ ابن شهرآشوب عن الصادق عليهالسلام قال : «
أعطىٰ منها قبضة كانت ثلاث وستين
الصفحه ٦٩ :
ما بي من لؤمٍ ولا وضاعة » (٣)
ولا تتوانىٰ ابنة الرسالة عن أداء
مهامها في
الصفحه ١٠٨ : عزَّ وجل جعل ذرية كلّ نبي في صلبه ، وإنّ الله عزَّ وجل جعل ذريتي في صلب علي بن أبي طالب »
(٣).
وقال
الصفحه ٢٢٩ : خلافه ، إذ لا يجوز الدفن إلّا بعد
الغسل سوىٰ في مواضع ليس هذا منها.
وأوّل العلّامة المجلسي رحمهالله
الصفحه ٨٣ :
إلينا أبا بكر ما عدلنا به ، فقال علي عليهالسلام أكنت
أترك رسول الله ميتاً في بيته لا أُجهزه
الصفحه ١٦٦ :
١ ـ بالرغم من أن فَدَكَ كانت في حيازة
الزهراء عليهاالسلام
وهي صاحبة اليد عليها ، فقد استولت
الصفحه ١٩٧ :
البقيع ، وقال : ويصلّىٰ
في مسجد فاطمة عليهاالسلام
(١).
وقد اتخذت الزهراء عليهاالسلام من هذا
الصفحه ٢٣٤ : في جوارك ، والبائنة في الثرىٰ ببقعتك ، والمختار الله لها
سرعة اللحاق بك.
إلىٰ أن قال : وإلىٰ
الله
الصفحه ١٨٤ : اليوم.
ثالثاً : اسقاط سهم ذوي القربىٰ :
لقد نصّ الكتاب الكريم علىٰ سهم
ذوي القربىٰ في قوله تعالىٰ
الصفحه ١٠٩ : أن يستأثر الحسن والحسين عليهماالسلام
بذلك الاهتمام ، وأن يكونا بمثابة ابنيه ، وقد عبّر
الصفحه ١٦٩ :
_______________________
١)
شرح ابن أبي الحديد ١٦ : ٢٠٨.
٢)
نهج البلاغة / صبحي الصالح ـ الخطبة (٢٠٢). والكافي / الكليني ١ : ٤٥٩