الصفحه ٣٥ :
كانت تُكنىٰ أُمّ أبيها »
(٢). وروي ذلك عن مصعب بن عبدالله الزبيري ، ومحمد بن علي المديني وابن الأثير
الصفحه ٣٨ : الزوائد ١٠ : ٣١٢.
٣)
مناقب ابن شهرآشوب ٣ : ٣٣٣. وبحار الأنوار ٤٣ : ٤٠.
٤)
المعجم الكبير / الطبراني ٢٢
الصفحه ٥١ : ء
عليهاالسلام
فقد روىٰ ابن شهرآشوب عن ابن مردويه ، قال : إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لعلي عليهالسلام
الصفحه ٩٩ : المغيرة استأذنوني في
أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب ، فلا آذن ، ثم لا آذن ، إلّا أن يريد ابن أبي طالب أن
الصفحه ١١٤ :
وقال الديلمي وابن فهد : روي أنّ فاطمة عليهاالسلام كانت تنهج في صلاتها
من خيفة الله تعالىٰ
الصفحه ١٥١ : والطهارة
من قبل رجال الخلافة وإذكاء النار في بابه لانتزاع البيعة من أمير المؤمنين عليهالسلام قد صار ذريعة
الصفحه ١٥٤ : ، في ترجمة أحمد بن محمد السري بن يحيىٰ بن السري ابن أبي دارم ، قال : كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثمّ
الصفحه ١٥٥ :
حتىٰ ألقت
الجنين من بطنها (١) ، وكان
يصيح : احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي
الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام
: «
فشحّت عليها نفوس قومٍ ، وسخت عنها نفوس آخرين ».
قال ابن أبي الحديد في شرحه : فشحّت ، أي
بخلت
الصفحه ١٩١ :
دينار (١). وقيل : أربعون ألف
دينار (٢).
ونقل ابن أبي الحديد عن علي بن تقي من
بلدة النيل (٣) أنه
الصفحه ١٩٦ : عليهاالسلام
في جهة قبة مشهد الحسن عليهالسلام
والعباس رضياللهعنه
، وإليه أشار الرحّالة ابن جبير بقوله : ويلي
الصفحه ٢٢٦ : جسمها ومرضت مرضاً شديداً (١)
ومكثت أربعين ليلة في مرضها إلىٰ أن توفيت ( صلوات الله عليها ) (٢)
وكان أمير
الصفحه ١٤ : :
اختلف المحدثون والمؤرخون عند الفريقين
في تاريخ ولادة
_______________________
١)
الاستيعاب / ابن
الصفحه ١٦ : ظهور الرسالة ونزول الوحي.
ومنها :
ما أخرجه سبط ابن الجوزي عن أحمد في (الفضائل ) عن عبدالله
الصفحه ١٠٤ :
فاطمة ، مثلها في هذه الاُمّة كمثل مريم
بنت عمران في بني إسرائيل »
(١).
١٠ ـ غضّ الأبصار لمرورها