الصفحه ٢٥٣ : أهل المدينة حتّى تَقدموا وأراكم وأُسَرَّ بكم! فليت هذا الطاغية أذن
لي فاتخذت قصراً فسكنته وأسكنتكم معي
الصفحه ١٦٤ :
يحضره منهم وعلى
ما يرى. فإن كان في نفسك شيء في ما قلت فإنّ فقهاء أهل المدينة (دون مكة) ومشيختهم
الصفحه ١٧٢ : إلى المدينة ولحقهم ابن عطية يقتل منهم حتّى دخل
المدينة. وكان أبو حمزة الإباضي عاد إلى مكّة ومعه خمسة
الصفحه ٤٥٩ :
الكاظم عليهالسلام كان في الموسم في الحج ، ومعه جماعة من ولد الحسن والحسين عليهماالسلام فأحضرهم موسى
الصفحه ٢٣ :
إلى المدينة
ليتأدّب بها فكان يختلف إلى عبيد الله بن عبد الله بن عتبة مسعود الهُذلي ابن أخ
عبد
الصفحه ٢٤ :
في علي عليهالسلام لما كان بالمدينة يلازم عُبيد الله بن عبد الله الهُذلي ،
فبلغ ذلك عنه إلى شيخه
الصفحه ١١٠ : بهذا الأمر ، ولا يريد أن تظهر أنت!
فمضى داوود (ومحمّد
بن عمر) إلى المدينة ، ورجع زيد معهم الكوفة
الصفحه ١٩١ :
قحطبة فقتل (١) وكان الحسن على المدينة الغربية ، فأتبعه أبو سلمة بمالك
بن الأدهم الباهلي فأناخ على
الصفحه ٢٦٠ : قال له : اجلس في مسجد المدينة وأفتِ الناس ، فإني أحب
أن يرى في «شيعتي» مثلك (٢) وكذا قال له الصادق
الصفحه ٣١٤ : وإبراهيم ، وأرسل معه حرساً أمرهم أن يكتبوا إليه بخبرهم ، وكتب إلى
رياح بن عثمان المُرّي عامله على المدينة
الصفحه ٣١٧ : أمير المدينة المرّي بتسريح موسى بن عبد الله الحسني
إليه ليزجّه مع أبيه في سجنه ، وأخبروه بإشراف بنا
الصفحه ٩٦ :
إلّاأحرقها! فأخرج خالد إليه قائداً ومعه شرطة الكوفة فقاتلوهم حتّى أسروا الوزير
وهزم جمعه ، واستبقاه خالد فكتب
الصفحه ١٣١ :
قيس فتكاملوا معه
ألف رجل فقاتل بهم (١) فلمّا قتل زيد طلب يوسف الثقفي ابنه يحيى فلم يقدر عليه
الصفحه ٣٤٠ : (١) كما ذكر ذلك في ترجمته.
هذا مع أن محمّداً
سجن الإمام عليهالسلام إلزاماً له على بيعته ، ثم صادر
الصفحه ٣٤٦ :
يلتفت المنصور إلى ذلك.
ونقل أبواب مدينة
الواسط فجعلها لبغداد (١).
وكان وليّ العهد
بعد المنصور عيسى