الصفحه ٣٢٤ : ، والقاسم بن الحسن بن
زيد ، فلمّا وصل منزل فيد قبل المدينة ، كتب كتاب أمان لمحمد الحسني ولأهل المدينة
معه
الصفحه ٤١٧ : بشرق الأرض ولا غربها!
ثمّ اشترى الرجل
سبع جوار اخرى وحملهن معه إلى المدينة. فروى الكليني بسنده عن
الصفحه ١٨٢ :
ومن ذلك ما رواه
النعماني بسنده عن أبي بكر الحضرمي الكوفي : وقد حضر المدينة مع أبان بن تغلب
الكوفي
الصفحه ٣٣٥ : مع ابن أخيه عبد الله
الأشتر بن محمّد إلى السند (٣).
وكان معه الحسين
بن زيد بن علي ففرّ إلى المدينة
الصفحه ٤٥٦ : بالمدينة خالد البربري فأقبل في سلاحه ومعه أصحابه حتّى وقفوا على باب
جبرئيل ، فقصده يحيى بن عبد الله بسيفه
الصفحه ٥٩٦ : يتم! فأبى. قال إسحاق : ثمّ خرج أبو الحسن عليهالسلام وخرجت معه إلى المدينة ، فلم نلبث إلّاقليلاً حتّى
الصفحه ٦٠١ :
ونهب دار الرضا عليهالسلام؟! :
جبل ثَبير مضاف
إلى أرض بهذا الاسم وهو من نواحي المدينة ، ولذا
الصفحه ٦٢ : ) بإشخاص الباقر والصادق معه ، فأشخصهم إليه.
قال الصادق عليهالسلام : فلمّا وردنا مدينة دمشق حجبنا ثلاثة
الصفحه ٦٩ :
كلمة واحدة! ثمّ تفرقوا. وبقي أبي قاعداً مكانه وأنا معه ، حتّى تفرّق الناس ،
فنهض أبي وأنا معه
الصفحه ١٧١ : الذي تقولون ولا نعلمه ؛ لكان أعذر لكم ، مع أنّه لا عذر للجاهل! ولكن أبى
الله إلّاأن ينطق بالحق على
الصفحه ٢٩٨ :
المسعودي : ومعه عيسى بن زيد بن علي. بل هو كان على شرطة محمّد عند ظهوره بالمدينة
، كما يأتي.
(٢) كذا في
الصفحه ٣٠١ : إلى المنصور (٢) وقال للرسل معه : إن رأيتم أحداً لحقكم من المدينة في
طلبكم فاضربوا عنق موسى (٣).
وقال
الصفحه ٣٣٩ : بن الصادق عليهالسلام فأخرجه معه مع محمّد الحسني بالمدينة ثمّ إلى البصرة مع
أخيه إبراهيم ، ثمّ رجعا
الصفحه ٢١٧ : : أما إنّه ما ينال درجتنا إلّابما ينال منه داود بن علي (العباسي ، وذلك
قبل ولايته المدينة) قلت : وما
الصفحه ٣٥٤ :
فلعلّه بعد هذا
وفّى بوعده للإمام عليهالسلام أن لا يدعوه لغير شغل! فعاد إلى بلاده المدينة ، وإن