الصفحه ٢٧٨ : بتهيئته ،
فلما فُرغ من أمره دعا بكفنه وكتب في حاشية الكفن : إسماعيل يشهد أن لا إله
إلّاالله (٣) ودخل عليه
الصفحه ٤٧٩ :
ثمّ عبر إلى
أرمينية وأرزن الروم ففدوها منه كذلك بعشرين ألفاً! ثمّ أتى خلاط وحاصرها عشرين
يوماً
الصفحه ٤٢٩ : : إنك لم تَبع بَزّاً! فقال شريك : بلى والله لقد بعت أكبر من البزّ ، لقد
بعت ديني (١)!
كما باع دينه
الصفحه ٤٩٥ : هذا المجلس واسمع كلامهم ، على أن لا يعلموا بحضوري. قال : ذلك إلى
أمير المؤمنين متى شاء (١).
واختار
الصفحه ٤٩٨ :
بطبيب؟ قال : لا ، أنا ميت (١)! ثمّ أجابهم إليه ، فأدخل عليه جماعة من الأطباء فكان إذا
دخل الطبيب عليه
الصفحه ٥٦٧ : عشرة
من المقاتلين المُشاة عريف ، وعلى كل عشرة عرفاء نقيب ، وعلى كل عشرة نقباء قائد ،
وعلى كل عشرة قواد
الصفحه ٣٥١ : عشرة
آلاف دينار! فلم أبعك. فالآن وهبتها لك! قلت : يابن رسول الله إنّما رغبتي الآن في
الدعاءين الأول
الصفحه ١٧١ :
وجئنا فاتّقينا
الرماح بوجوهنا والسيوف بصدورنا ، فعرضتم دونهم فقاتلتمونا! فوالله لو قلتم : لا
نعرف
الصفحه ١٧٨ :
صاحبك؟ قال : كذا ، فقال : شيء يسير! وهذه عشرة آلاف درهم لك وامض بالكتاب إلى
إبراهيم وخذ جوابه فأتني به
الصفحه ٩ :
هلاك الوليد بن
عبد الملك :
وتوفي الوليد
لأربع عشرة ليلة خلت من جمادى الأُولى سنة (٩٦ ه) وهو
الصفحه ٧٨ : معهم عشرة آلاف من أُسارى المسلمين ، فحاربهم فقتل عامّتهم وهزم الباقين
واستنقذ الأُسارى المسلمين. وعقّب
الصفحه ١٧٣ : عامله بالحجاز (؟) أن لا يعرض لمحمّد بطلب ولا
إخافة ، إلّاأن يستظهر حرباً أو شقاً لعصا. وكان المال عشرة
الصفحه ٣٥٠ : ، فصيّرني في
بعض حبوسك حتّى يأتيني الموت! فهو منّي قريب!
فقال : لا ، ولا
كرامة! ثمّ أخذ مقبض السيف فسلّ
الصفحه ٤٢٢ : نحو المئة للهجرة وفراغه منها نحو المئة والعشرين فطبيعي
أن العباسيين أفادوا من هذا الكتاب وأخباره
الصفحه ٥٨٨ : السرايا ويحكم
إنّ هذه حيلة من هؤلاء «الأعاجم» فاحملوا عليهم! فامتنعوا وقالوا : لا يحلّ لنا
قتالهم وقد