الصفحه ٣٣٨ : يوضع في كل يوم عشر بنيّات (؟) يقعد على كل بنيّة عشرة ، كلما أكل
عشرة جاء عشرة اخرى ، يُلقى لكل نفس منهم
الصفحه ١٢٩ : شهادته
ودفنه ليلة الجمعة السادس والعشرين من شهر محرّم الحرام سنة (١٢٢ ه) (٢).
وأعطى يوسف الثقفي
لمن جا
الصفحه ٢٧٤ : (١٤٠ ه) ولّاه المنصور على خراسان فبلغه أنّه جعل
يتتبّع شيعتهم حتّى قتل منهم مقتلة عظيمة ، فوجّه
الصفحه ٤٥٤ : الحسن : لا والله بل أجيء الساعة إليك حتّى أضع يدي في يده!
ثمّ وجّه إلى بني
الحسن وفتيانهم ومواليهم
الصفحه ٥٩٢ : السلام وقل له : إذا
مضى عشرون يوماً أتيتك. قال ابن الأثرم : فعدت وأبلغت محمّد بن سليمان ما أجاب به
أبو
الصفحه ٤٤ : عمر : إنّ أهل هذا البيت لا يُخليهم الله من فضل (١)!
وعن عمرو بن عبيد
قال : مات عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٥٤ :
أن تغنّي له بشعر
خاصّ فقالت له : هذا شعر لا أعرف أحداً يغنّي به إلّاالمغنّي المكي الأحول! فوجّه
الصفحه ١٢٦ : : كان قد بايع زيداً أكثر من اثني عشر ألفاً ،
فغدروا به ، وكنّا نحن مع زيد في خمسمئة (في اليوم الثاني
الصفحه ٤٢٥ :
المصلّى) ولإحرامه
دُفن مكشوف الرأس (١) وخلّف ستمئة ألف ألف (مليون) درهم وأربعمئة عشر ألف ألف
الصفحه ١٤١ :
ولهونا بقينة عزّافة (١)
مصير يحيى في
ولاية الوليد :
إنّ نصر بن سيار
الليثي لما أخذ يحيى بن زيد
الصفحه ١٨٥ :
قحطبة منازلهم في خندقهم! فأقام نحواً من عشرين يوماً حتّى استجمّ وأسمن ، وذلك في
الصيف وقد احمرّ البُسر
الصفحه ٤٦٧ :
جلست عند رأسه فقال لها : إنّي قد كنت نهيتكِ عن أشياء وأمرتكِ بأُخرى مما أوجبتْه
سياسة الملك لا حكم
الصفحه ٥٠٣ : درهم ، ولنُزله (ضيوفه)
عشرين ألفاً (٢).
(كان ذلك في أوائل
عشر ليال بقين من شوال سنة (١٧٩ ه
الصفحه ٥٥٣ : مثله (٣)!
اليمن خلال عشر
سنين :
كان من عبيد
الرشيد قبل خلافته حمّاد البربري ، فلمّا استخلف أعتقه
الصفحه ٥٧٠ : : الآن لما ضيّق خناقه وانهزم فُسّاقه؟! لا والذي نفسي بيده
حتّى يضع يده في يدي وينزل على حكمي!
فلمّا