الصفحه ٥٤٧ : ، فسُئل عن ذلك فقال : إنّي كنت أدعو الله على البرامكة
بما فعلوا بأبي! فاستجاب الله لي اليوم فيهم
الصفحه ٥٦٢ : عليه مع جميع قوّاده! فكتب
إليه يعلمه أن لا سمع له في هذا ولا طاعة. فكتب بذلك إلى القواد بخراسان
الصفحه ٥١٧ :
وروي عن أحمد بن
عمر الخلّال قال للرضا عليهالسلام : إنّ الواقفة يحاجّونا بأنّ الإمام لا يغسله
الصفحه ٢٦٣ : هشام بن الحكم مولى كندة ، فتركه لا يُحير جواباً ، وبقي الصادق عليهالسلام يضحك حتّى بدت نواجذه! فقال
الصفحه ٣٥٧ :
عبد الله بن عباس ، وشواذّ بن مسعود ، واقصد إلى أواسط الأُمور وما اجتمع عليه
الأئمة والصحابة ، لنحمل
الصفحه ٤٩٠ :
الله ليقوم بشريعة جديدة ينسخ بها شريعة محمّد! فالأئمة سبعة كما أنّ السماوات سبع
والأرضون سبع والإنسان
الصفحه ٤٣١ : في نسخة الكتاب ما يلي :
أما بعد ، فإنّ
أحقّ ما حمل عليه ولاة المسلمين أنفسهم وخواصّهم وعوامهم في
الصفحه ٥٢٨ :
بالتناسخ وأنّ
الأئمة عندهم أحد واحد وإنّما هم ينتقلون من بدن إلى بدن (١).
فقال رجل لأبي
الحسن
الصفحه ٥٤٢ : به بعد موته قوم من شيعتنا جزعاً عليه فيقولون : لم
يمت ، فينكرون الأئمة من بعده (٢) فهم جزعاً على
الصفحه ٧١ : واحتملت صوت أبي فطرحته في أسماع الرجال والنساء ، فما بقي أحد
من الرجال والنساء إلّاصعد السطوح وفيهم شيخ
الصفحه ٩٢ : بعده ، فأخذ يسأل بعض أهل البيت مسائله وفيهم زيد فيجيبوه
عن بعضها وليس كلّها حتّى وجد الصادق عليهالسلام
الصفحه ١١١ : له جارية ماتت بعد ذلك (٣) فكان ينزل فيهم أيضاً.
__________________
(١) تاريخ الطبري
عن النُميرى
الصفحه ١١٩ : !
فبادهم بالوعيد ، واعضضهم بسوطك وجرّد فيهم سيفك! وأخِف الأشراف قبل الأوساط
والأوساط قبل السفلة ... ولا
الصفحه ١٢٢ : الشام (وهم ستمئة) فأمر يوسف
مناديه أن ينادي فيهم : من يذهب إلى الكوفة فيقترب من هؤلاء القوم فيأتيني
الصفحه ١٥٣ : القصر ، وبايعه أهل الكوفة
ومن فيهم من أهل الشام بالكوفة ، وأقام أياماً يبايعه الناس ، وأتته بيعة المدائن