الصفحه ٣١٦ : (٤)!
وقال : أما والله
لقد أحيا زيد بن علي ما دُثر من سنن المرسلين وأقام عمود الدين إذ اعوج ، ولن ننحو
الصفحه ٥٩ : متى كان؟ قال : ويلك متى لم يكن
حتّى اخبرك متى كان؟ سبحان من لم يزل ولا يزال فرداً صمداً لم يتّخذ صاحبة
الصفحه ٤٠٩ :
يديه ، وقلت قصيدتي التي أوّلها :
فلمّا رأيت الناس في الدين قد غووا
«تجعفرت
الصفحه ٢٢١ : الليالي بعد مطرة خرج ومعه جراب كبير من جلود
الأغنام فيه شيء يحمله ، فتبعه المعلّى ، وفي أثناء الطريق سقط
الصفحه ٤٣٤ : ألف رجل ، وأعانه الأتراك
فساروا إلى اليشكري فقتلوهم.
وفي أثناء ذلك كتب
المهدي إلى اليشكري قال : إني
الصفحه ٢٨١ :
ثمّ قال : وكيف
ينصّ الصادق عليهالسلام على إسماعيل بالإمامة مع قوله فيه : أنّه «عاص لا يشبهني
ولا
الصفحه ٣٩٢ : عليهالسلام في «الكافي» نجد ست عشر خبراً ليس فيها خبر عن زرارة بل عن
آل أعيَن ، إلّاأن أكثر من عشرة منها عن
الصفحه ٢٤٥ :
ترى قصبنا لا يعمل فيهم ولا يؤثر بل ينكسر كلّه! وقد عمل فينا سلاحهم وقتل منّا من
ترى!
فقال لهم : يا
الصفحه ١٦٢ :
له على بغيه وردّه إلى الحق وأهله.
وقد أحببنا أن
نعرض ذلك عليك فإنّه لا غنى بنا عن مثلك ، لفضلك
الصفحه ٤٦٠ :
فقال له : كيف
رأيت مصارع البغي الذي لا تدَعونه لبني عمكم المنعِمين عليكم! والله ما يزيدكم
البغي
الصفحه ٤١٠ :
وكأنّه في أثناء
ذلك كان ما أرسله الحلبي عن داود بن كثير الرقي قال : بلغ السيّد أنّه ذُكر عند
الصفحه ٤٣ : اعطيات أهل الشامات عشرة دنانير دون أهل العراق (٢)!
نعم ، جعل على
الكوفة عبد الحميد العدوي حفيد جدّه
الصفحه ٥٧٢ : واللُّحمة ، فقد فرّق حكم الكتاب بينه وبينه في الولاية والحرمة! لمفارقته
عصمة الدين وخروجه من الأمر الجامع
الصفحه ٣٥٩ :
لا يُعلم ثمنه ولا
يدرى ما قيمته ، قد نظّم بالدرّ الأبيض والياقوت الأحمر والزمرّد الأخضر! والشمع
الصفحه ٢٤٦ : ، فقال علي
لهم : أتأسون عليهم؟ قالوا : لا ، إلّاأنا ذكرنا الأُلفة التي كنّا عليها ،
والبلية التي أوقعتهم