الصفحه ٥٨٠ : وأكثر القتل فيهم ، وانقطع
الباقون في الليل منهزمين حتّى وافوا زهيراً بقصر ابن هبيرة. وغنم أبو السرايا
الصفحه ٣٥٢ : يدّعي أنّه لا يجهل حقّهم! إلّاأن حقّهم ليست الإمامة العامة
والحكومة والخلافة ، وإنّما على مستوى العشرة
الصفحه ٨٤ : قال : ادع لي شهوداً ، فدعوت
له أربعة شهود من قريش فيهم نافع مولى عبد الله بن عمر (٥) وقال فيه ابن
الصفحه ١١٢ :
وتزوّج اخرى ابنة
يعقوب بن عبد الله السُلمي من بني فرقد (١) ، فكان ينزل فيهم أيضاً.
وينزل في بني
الصفحه ٢٧٦ : حباً (١).
ولذا لما شوهد
بمكة أيام الموسم مع قوم يشربون فيهم إسماعيل بن جعفر! فذكر ذلك للصادق
الصفحه ٣٩٥ :
وبيّنته لنا على
لسانه ، وإني مصدّق بما أنزلته عليه في هذا المصحف الجامع ، وإن عقيدتي وديني هو
ما
الصفحه ٢٧٧ : الصيرفي قال : وصف أخي إسماعيل للصادق عليهالسلام دينه واعتقاده فبدأ بالشهادتين ثمّ وصف الأئمة واحداً
الصفحه ٥٠ : الثاني عشر من شهر
صفر.
وكان ابن المهلّب
قد خلّف بواسط أهل بيته مع ابنه معاوية وجمعٍ من أنصاره ، فلمّا
الصفحه ٨٠ :
خالد القسري مكانه تميم بن زيد العتبي ، وكان الجُنيد قد خلّف في بيت ماله ثمانية
عشر (مليون) فوجّه تميم
الصفحه ١٢١ :
ليلة (؟!) من شهر
صفر لسنة اثنتين وعشرين بعد المئة للهجرة ، وبلغ ذلك إلى الوالي الثقفي وهو
بالحيرة
الصفحه ١٨٤ : ألف جنازة ، وهو خامس عشر طاعوناً وقع في
الإسلام في دولة بني أُمية (٢).
وابن هبيرة وعسكر
خراسان إلى
الصفحه ٢٤٠ : سنباد من نيشابور حتّى صار في عسكر
عظيم ، فسار فيهم إلى الري فغلب عليها وعلى قومِش (سمنان ودامغان) وكانت
الصفحه ٣١٥ : من بيّاعي الأقفاص إلى السجن في
دار ابن هشام (؟) فدقه وأخرج من كان فيه. وذلك في مساء الثامن والعشرين
الصفحه ٣٣٣ : في ثمانية عشر ألفاً (١)! فعسكر إبراهيم في ماجور يريد المنصور ، وعلى ميسرته يزيد
بن لبيد اليشكري
الصفحه ٥٠٤ : ليجري الماء إلى سَيحان ويستحكم أمرُه ونظر إليه.
وفي اليوم الثاني
والعشرين من المحرم شخص عن البصرة فقدم