الصفحه ٥٢٦ : ولد الصلب ـ ذكراً كان أو انثى ـ لأحد سهم.
إلّاللأبوين والزوج أو الزوجة» وأن هذا لا يثبت للعم مع ولد
الصفحه ٦٠٠ : النوفلي ،
ووصفه أبو الفرج : بأنّ علي بن محمّد كان يقول بالإمامة ، وأنّ أكثر حكاياته بل
سائرها لا تتجاوز
الصفحه ١١ : الأُجاج الذي لا يطاق شربه (يعني زمزم).
فلم يجتمع على ذلك
الماء اثنان من الناس ، بل ما زالوا أكثر ما
الصفحه ٢١ : انقطع فاحلب الدم (١). أو : احلب الدَرّ حتّى ينقطع ، واحلب الدم حتّى ينصرم!
ثمّ قال : هذا اسامة لا يرتشي
الصفحه ٢٣ : الله بن مسعود يسمع منه علم الحديث. فكان صالحاً إلّاأ نّه كان يبالغ في
التنعّم ، فكانوا لا يعيبونه
الصفحه ٢٤ : أهل بدر؟! فقال : ويحك! وهل كانت بدر إلّا له! فقلت له : لا أعود! فقال : الله
؛ لا تعود! قلت : نعم ، ولم
الصفحه ٥١ : (١) في وسط السنة الشمسية وغزا عمر بن هبيرة الروم فهزمهم وأسر
منهم سبعمئة أسير (٢).
ولاية عهده لأخيه
الصفحه ٥٧ : علي نبيّ أهل الكوفة!
فقال : لآتينّه
فلأسألنّه عن مسائل لا يجيبني فيها إلّانبي أو ابن نبي أو وصي نبيّ
الصفحه ٦٠ : مئة ألف قد
جمعتها لك من أهل بيتي.
فقال الكميت : لا
والله لا يعلم أحد أني أخذت منها ، حتّى يكون الله
الصفحه ٦٤ :
يمين أبي ، ثمّ أقبل بوجهه على أبي وقال له : يا محمّد! لا تزال قريش تسود العرب
والعجم مادام فيها مثلك
الصفحه ٧٦ : قط وإذا هو عنب لا
عجْم له ، فأكلنا حتّى شبعنا ولم تتغيّر السلّة ، وقال : لا تدّخر ولا تخبّئ منه
شيئاً
الصفحه ٩٣ :
فالإمام عليهالسلام لا يحبّ له القتل ولكنّه يبشره بمقام الشهادة حديثاً عن
جدّه النبي
الصفحه ١٠٨ : .
وعن أبي عبيدة
معمّر بن المثنّى البصري قال : قال له يوسف : فهل عندك بيّنة بما ادّعيت؟ قال : لا
، فقالوا
الصفحه ١٢٨ : ؟ فقال بعضهم : نحتزّ رأسه ونلقيه بين القتلى! وكان ابنه يحيى حاضراً
فأبى وقال : لا والله لا يأكل لحم أبي
الصفحه ١٤٣ :
الثقفي! ولأ نّه وجد في ديوان هشام كتباً من عمّاله يؤيّدونه على خلع الوليد من
ولاية عهده سوى يوسف فإنه