الصفحه ٥٨٣ : الله (الأعرج) فإني قد بلوت
طريقته ورضيت دينه! ثمّ مات ، وكتم أبو السرايا موته حتّى كان الليل فأخرجه مع
الصفحه ٥٩٨ : تبارك وتعالى لم يزل منذ قُبض نبيه وهلم
جَرّاً يمن بهذا الدين على «أولاد الأعاجم» ويصرفه عن قرابة نبيّه
الصفحه ٣٠٨ :
فقال : يا أبا
حنيفة ، أخبرني عن رجل كانت له أُم ولد وله منها ابنة ، وكانت له حرّة لا تلد ،
فزارت
الصفحه ٢٥٤ :
ولذا كان الإمام عليهالسلام يكتفي في لقاء المنصور بالأقل ، فكتب إليه المنصور : لم لا
تغشانا كما
الصفحه ٢٩٥ : الله لك.
أطعني ـ يابن عمّ ـ
واسمع كلامي ، فوالله الذي لا إله إلّاهو لا آلوك نُصحاً وحرصاً ، ولا أراك
الصفحه ٣١٠ :
ما قالت النصارى
في المسيح ، لقلت فيك قولاً لا تمرّ بملأ إلّاأخذوا من تراب قدميك يستشفون به
الصفحه ٥٦١ :
عن ولاية العهد من
بعده وأن يستبدل ذلك بولاية عهد ابنه موسى. فبدأ الأمين بعزل أخيه القاسم المؤتمن
الصفحه ٢٠ : ؟ أَستخلف ابني؟ قال : ابنك (الكبير داود) غائب (في حصار الروم لا تدري أهو
حيّ أم ميّت) والآخر صغير ، قال
الصفحه ٣٩ : من قريش وبني امية وغيرهم لا يدخلون ولا يصِلون ، حتّى قدم عون بن عبد الله
الهُذلي وكان من خيار الناس
الصفحه ٦٧ : ولا يُحدثون ولا يبولون؟! وما الدليل
والشاهد على ما تدّعونه من شاهد لا يُجهل؟
فقال أبي : دليل
ما
الصفحه ٥٣٨ :
: إنّا رُوينا عن آبائك : أنّ الإمام لا يلي أمره إلّاإمام مثله.
فقال له أبو الحسن
عليهالسلام : فأخبرني
الصفحه ٥٤٦ :
الخادم فوجد جعفر على لهو وغناء وشراب ، فأخبره فقال لعلّه يمازحني بهذا! قال : لا
بل هو جاد! قال : فهو إذاً
الصفحه ١٨ : على القسطنطينية! وأعدّ لاون الرجال والسفن فنقلوا كلّ طعام المسلمين في
ليلة إلى القسطنطينية ولم يتركوا
الصفحه ٣٦ : تفرّغ
لهم وأفهمهم ما قاله لابنه ، قال يوماً لحاجبه : لا تدخلنّ علي اليوم إلّامروانياً
، فلمّا اجتمعوا
الصفحه ٤٥ :
وقال : ثمّ بعث
عمر وفداً إلى ملك الروم (أليون / لاون) في حقّ من مصالح المسلمين يدعوه إليه