الصفحه ٤٩٧ : الذي بعده (اليوم) بالخروج معه بالسيف أفتفعل
وتطيعه؟ قال : لا يأمرني ، قال : فإن أمرك ، وأصرّ وألحّ على
الصفحه ٥١٥ : : أترون به أثراً
تنكرونه؟ قلنا : لا نراه إلّا ميتاً ولا نرى به شيئاً. فقال : فلا تبرحوا حتّى
تغسّلوه
الصفحه ٥٣٩ : اجترأت عليَّ بشيء تدع بعضه؟! ثمّ قال له : يا
شيخ اتقِ الله ولا تكن من الصادّين عن دين الله (١)!
وكأنّ
الصفحه ٥٨٤ :
دين الله لا يُنصر بالفشل ، وليست يد هذا الرجل عندنا بسيئة وقد أدرك الثأر وشفى
الغليل! وافترض أبو الفرج
الصفحه ٥٩١ : سيدي على
هدى ففزنا ، وإن كنا على ضلال فهذان أضلّانا فمرنا نتركه ونتوب إلى الله منه ،
وادعُنا إلى دين
الصفحه ١٢٥ : إلى
العزّ في الدين والدنيا. فإنّكم لستم في دين ولا دنيا! فصعد جمع من جيش الشام إلى
سطوح المسجد وجعلوا
الصفحه ٣٠٦ : (٢)) فدعوا الرأي والقياس وما قاله قوم وليس له في دين الله
برهان ؛ فإن دين الله لم يوضع بالآراء والمقاييس
الصفحه ٣٦٠ :
العدو ، وتؤمّن السبل ، ويأمن الضعيف بك أن يأكله القوي ، وبك قوام الدين ، فأنت
خير الرجال!
فالتفت إلى
الصفحه ٤٨٣ :
دُعوا فاستودعوا علماً فأدّوه وما
خانوا
أُدين الله ذا العزّة بالدين الذي
دانوا
الصفحه ٥١١ : وأصم ، وبصير وأعمى ، فالحمد لله الذي عرّف وصف دينه بمحمد صلىاللهعليهوآله.
أمّا بعد ، فإنّك
امرؤ
الصفحه ١٤ : ، فقاتلهم شهوراً اخرى حتّى أَعطوا بأيديهم ونزلوا على حكمه ، فسبى
ذراريهم ، وقاد منهم اثني عشر ألفاً إلى وادي
الصفحه ١٥ :
كانت تتشيّع لأبناء الحسين عليهالسلام) وأقصِ قيس وتميم وقرِّب أهل الحيّ من ربيعة! وليكن دُعاتك
اثني عشر
الصفحه ١٩ : ! وخرج من الحمّام فاستعجل الطعام فقدّم إليه
عشرون خروفاً أكل أجوافها مع أربعين خبز رقاق! وربّما يأتيه
الصفحه ٣٧ : يزيد بن معاوية! فقال له عمر : تقول : أمير المؤمنين! وأمر به فضرب عشرين
سوطاً (٢)!
وليسير بسيرة علي
الصفحه ٤٢ :
إلّاقليلاً! والسلام (١).
وكان مرضه عشرين
يوماً (٢).
ونقل المعتزلي عن
رسالة الجاحظ قال عمر : لولا بيعة في