الصفحه ٥٦٩ : القادمة من الطرق من الواسط والبصرة ، فكان رطل الخبز
عندهم بدرهم وعند طاهر وأصحابه عشرون رطلاً بدرهم
الصفحه ٤٠ :
أبيات قالها في رثائه ، يقول فيه : قوام الحقّ والدين! وقسطاس الموازين (١)! فما ترك شيئاً!
مصرع عمر بن
الصفحه ٦٥ :
الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ (٥)) وأوحى الله إلى نبيّه أن لا يبقي في غيبه وسرّه ومكنون
علمه شيئاً إلّايناجي به
الصفحه ٧٣ : ؟! أم بيعسوب الدين تلمزون؟! وأيّ سبيل بعده تسلكون؟! وأيّ حزن بعده
تدفعون؟! هيهات هيهات! برز والله بالسبق
الصفحه ١١٣ :
قولوا : خرجنا
غضباً لله ودينه ، ولا تقولوا : خرجنا غضباً لكم!
وكتب إلى الآفاق
كتباً يصف فيها
الصفحه ١٤٧ : اللوطي قِتلة
قوم لوط! فقُتل وأتوا برأسه إلى ابن عمه يزيد بن الوليد فقال : انصبوه للناس ،
فقيل له : لا
الصفحه ١٦١ : ولّاه الخليفة
اللاحق العراق ، وذلك لأوّل سنة بعد قتل الخليفة المعتزلي ، وبعد أن دخل محمّد بن
عبد الله
الصفحه ١٩٩ :
عبد شمس أبوك وهو أبونا
لا نناديك من مكان بعيد
فالقرابات بيننا
الصفحه ٢١٢ : مذهبه وأصل عقيدته ، وكان يذهب في
الدين مذهب الجهمية! فتحيّر هشام مرة أُخرى وخرج من عنده متحيراً مغتماً
الصفحه ٢٦٩ : أحوالك حتّى
بلغ بك إلى حيث انتهيت ، وألحدت في دين الله!
فقال : يا هذا ،
إن كنت من أهل الكلام كلّمناك
الصفحه ٣١٣ : ء تقوله أو توصيني به! فقال لي : لا يروّعك ذلك ، فإنه
لمّا يراني يزول ذلك كلّه! ثمّ أخذ بمجامع الستر وبدأ
الصفحه ٤٤٢ : الملحدين وأوضحوا الحق للشاكّين. وأمعن في قتل
الملحدين والمداهنين ، والذاهبين عن الدين لظهورهم في أيامه
الصفحه ٤٤٦ :
وقال له : يا أبا
الحسن ، رأيت في نومي أمير المؤمنين علياً يقرأ عليَّ الآية ، أفتؤمّنني أن لا
تخرج
الصفحه ٤٦٢ : : حُمل الأسرى من أصحاب الحسين الحسني
إلى موسى الهادي ، فلمّا بصر بهم تمثل يقول :
بني عمّنا لا
الصفحه ٤٩٣ :
دَين. قال : فأنا أقضي دينك. فلم يلتفت إلى ذلك. فقال له : انظر يابن أخي! لا تؤتم
أولادي! وأمر له