الصفحه ٢٧٩ : أن لفراق المألوف
حرقةً لا تدفع ولوعةً لا تُردّ ، وإنما يتفاضل الناس بحسن العزاء وصحّة الفكر ..
ثمّ
الصفحه ٤١٧ : هشام بن الأحمر أنّه
دخل على الكاظم عليهالسلام فقال له : هل علمت أحداً قدم من المغرب؟ قال : لا ، قال
الصفحه ٣٢ :
اختصره المسعودي فقال : كتب إلى عامله بالمدينة : أن اقسم في وُلد علي بن أبي طالب
عشرة آلاف دينار. فكتب
الصفحه ٧٧ : عشرون عاماً وهو صاحب مالك
بن أنس والذي نشر مذهبه بالفسطاط من مصر ومنه في كل افريقيا.
وسائر أخبار عام
الصفحه ٨٥ : (٤).
بل في «فرق الشيعة»
: قال بعضهم : إنّه توفي في سنة تسع عشرة ومئة ، وهو ابن ثلاث وستين سنة .. وكانت
الصفحه ١٤٥ : عنكم ستَقلع (٣)
وزاد عشرة في عطاء
الناس ، وعشرة أُخرى لأهل الشام خاصّة (٤) وأخرج لعيالات الناس
الصفحه ١٧٢ : عشر ألفاً بالأبطح ، فسار
ابن عطية إلى مكّة وفرّق خيله على أبي حمزة فأتته خيل من أسفل مكّة وخيل من منى
الصفحه ١٩٦ : ، فسار مروان يطلبه ، فوصل إلى
الزاب فنزل به في مئة وعشرين ألفاً وحفر خندقاً حوله ، وسار أبو عون من شهرزور
الصفحه ٢٠٠ : مئة وعشرين سوطاً ، وتناثر لحمه فجمعه وأحرقه (١)! وتتبّع قتل بني امية فلم يفلت إلّاالرضيع أو من هرب
الصفحه ٢٠١ :
الشرقية إلى خمسين يوماً ـ العشرين من ذي الحجة ـ فإن شاء دخل في الطاعة وإن شاء
لحق بمأمنه! ثمّ فتحوا
الصفحه ٤٢٦ :
ولما مات المنصور
أنفذ الربيع وصيّته إلى المهدي مع مولاهم مَنارة فأوصلها إليه في اثني عشر يوماً
الصفحه ٤٥٠ : درهماً! قال : أفلا كتبت إلينا!
قال : أحببت أن احدث بك عهداً!
فدعا له المهدي
بعشرة بُدر دنانير وعشرة
الصفحه ٤٥٦ : ، فأرسل
إليه ليلاً : إني والله ما احبّ أن تبتلي بي ولا أبتلي بك ، فابعث الليلة إليّ
عشرة من أصحابك يبيّتون
الصفحه ٤٨٨ : على أنفسهم
منه فحاصرهم ثمانية عشر يوماً ، ثمّ تصالحوا على شيء! ثمّ خرج جراشة إلى سنداباد
وأرسل إلى
الصفحه ٥٥٢ : فقتل مِعدان الحمصي ، وصار الشاري إلى أردبيل ثمّ نزل
البيلقان.
فوجّه الرشيد يحيى
الحرشي في اثني عشر