الصفحه ٨١ : (وله اثنان وعشرون ولداً).
وفيها غزا مروان
بن محمّد بلدان أرمينية وملكهم يُدعى ورتنيس وله قلعة قصدها
الصفحه ٢٢٤ :
إليه أربعة آلاف رجل من أهل خراسان ، فقدمها أوائل سنة (١٣٣ ه) فاعترض الناس يوم
جمعة حتّى قتل ثمانية عشر
الصفحه ٤٢٨ : ء فأذهب كل ما خلّفه له أبوه المنصور وهو
ستمئة ألف ألف (مليون) درهم وأربعة عشر ألف ألف (مليون) دينار! وقيل
الصفحه ٤٣٨ : وأربع وثمانون اسطوانة بطول عشرة أذرع ، وبنى في المسجد أربعمئة طاق
وثمانية وتسعين طاقاً! وجعل أبواب
الصفحه ١٠٢ :
تسليط الثقفي
لتسقيط القسري :
لمّا دخلت سنة
العشرين بعد المئة للهجرة بلغت عن خالد إلى هشام أُمور
الصفحه ١٢٣ :
وأصبح زيد فكان
جميع من وافاه تلك الليلة مئتين وثمانية عشر رجلاً! فقال زيد : سبحان الله! أين
الناس
الصفحه ١٣٥ :
(من همدان) ومعنا
ابنه يحيى ، ولم يزل الناس يتصدّعون عنّا حتّى بقينا في رهط لا يكونون عشرة ، ومع
الصفحه ١٣٨ : قبل عزل خالد عن
الكوفة سنة عشرين بعد المئة الهجرية ، فاستخلف على خراسان جعفر بن حنظلة البهراني
الصفحه ١٥٢ :
الوليد قبله ، مستنداً إلى ولاية عهد الوليد بن يزيد لابنه الحكَم بن الوليد ثمّ
عثمان بن الوليد فالخلافة
الصفحه ١٦٩ : والأموال
وأقام أشهراً.
ثمّ وجّه أبا حمزة
المختار بن عوف الأزدي من أزد البصرة في عشرة آلاف إلى مكة وأمره
الصفحه ١٩٢ : وأخرجه إلى المسجد الجامع ،
والعباسيون اثنان وعشرون رجلاً (٣).
وبلغ الخبر أبا
سلمة فلحقهم وقال لهم
الصفحه ٢٠٢ :
وكان أبو مسلم من
خراسان يكتب إلى السفّاح يحرّض على قتل ابن هُبيرة ويقول : لا يستقيم الأمر
الصفحه ٢٤٨ : أن تكتب إليه تأمره أن لا يجالسهم. وحملوا الكتاب
معهم إلى الصادق عليهالسلام.
فكتب كتاباً إلى
الصفحه ٢٥٧ : الخليفة الأموي بضمّ الدرهم البغلي إلى الدرهم الطبريّ
وقسمتها نصفين ، فصار الدرهم ستة دوانيق ، كل عشرة
الصفحه ٢٥٨ :
هي الدراهم التي كل عشرة منها وزن سبعة مثاقيل بمثقال الذهب ، فكل درهم نصف مثقال
وخُمسه ... والدانق