الصفحه ٥٤٢ :
ومنهم من كان
نجومياً فلمّا رأى وقف الواقفة عن اعتبار أخبار وفاة الكاظم عليهالسلام وانحراف غير
الصفحه ٤٥ :
وقال : ثمّ بعث
عمر وفداً إلى ملك الروم (أليون / لاون) في حقّ من مصالح المسلمين يدعوه إليه
الصفحه ١٤٥ : وولّاه دمشق ، وعقد من بعده لعثمان ابنه الآخر وولّاه على حمص
، وضمّ إليه الفقيه ربيعة بن عبد الرحمن وجعله
الصفحه ٥٥٩ : الزبيري فسأل موسى العباسي
: من هو؟ قال : هذا فقيه الفقهاء ورأس هذا البلد! فقال الزبيري : إنّه لا كثير ولا
الصفحه ٦٧ : ءوا به إلى صدر المجلس فقعد فيه وأحاط به أصحابه ، فأدار نظره فرآنا
فقال لأبي : أمِنّا؟ أم من الامّة
الصفحه ٣٩ : بالجوائز والصلات : أربعة
آلاف دينار وتوابعها من الحملان والكسوة! فقدم على عمر أوّل ما استخلف ، فرأى
الناس
الصفحه ٣١٠ :
ما قالت النصارى
في المسيح ، لقلت فيك قولاً لا تمرّ بملأ إلّاأخذوا من تراب قدميك يستشفون به
الصفحه ٩٥ :
على القرية فلم
يجب إلى ذلك بل قال له : الخمر خير منك ومن قومك! فلمّا عاد من الحج جمع حوله
أربعين
الصفحه ٢١١ : إلى السماء
وقال : تنال هذه السماء أيسر عليك من ذلك (١).
ويعلم منه أن هذا
المولى لم يكن من خواص شيعته
الصفحه ٥٦٩ :
وأصحاب الأمين يأخذون من الدور الأبواب والأخشاب والثياب وينهبون المتاع ، وقطع
الطاهر عنهم موادّ الأقوات
الصفحه ٥٨٩ :
الخندق.
فخرج الناس لحفر
الخندق عليهم يوم السبت (١٢ محرم عام ٢٠٠ ه) وأوعز إلى قوم من أهل الكوفة من
الصفحه ٥٩٨ : مماليكه وطلاق نسائه! ولكن سمعت منه ما لقي يوسف من إخوته (١) وهو الحسد!
وقد مرّ الخبر أنّ
محمّد بن محمّد
الصفحه ٤٣ : خبيثة! سنّها عليهم عمّال السوء! وإن قوام الدين العدل
والإحسان ، فلا يكن شيء أهم إليك من نفسك فلا تحملها
الصفحه ٥٠ :
عن البصرة وواسط
في جموع كثيفة عظيمة فالتقوا بالعقر من بلاد بابل فاقتتلوا قتالاً شديداً. واصيب
ابن
الصفحه ٦٥ :
فقال أبي : ذلك من
قوله تبارك وتعالى لنبيّه صلىاللهعليهوآله : (لَاتُحَرِّكْ بِهِ
لِسَانَكَ