الصفحه ٣٣ :
سمعت حتّى لا ابالي أن لا أسمع ـ أن رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يقول : «إنّما فاطمة شُجنة (شعبة غصن
الصفحه ٣٧٨ : مَنْ حَرَّمَ
زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنْ الرِّزْقِ (١)) فنحن أحقّ
الصفحه ٢٤٩ :
الأموي على الأندلس ، وهي مملكة عظيمة فيها مدن كثيرة وعمائر متصلة نحواً من
أربعين يوماً في مثلها
الصفحه ٦٠٤ : غلبوا على الاسكندرية.
ثمّ وثب رجل من
قوات السلطان على رجل من الأندلسيين فثارت عصبيّتهم فوثبوا على صاحب
الصفحه ٤٤٨ : بجدّتهم فاطمة عليهاالسلام ، كأ نّه استتبع من العباسيّين اتهام الموالين لهم
بالفاطمية! فيظهر من خبر رواه
الصفحه ٤٧٦ :
إلى الناس بها وهو أعور حتّى تملكهم واستولى بهم على الأندلس وقرطبة ، ودام ملكه
ثلاثاً وثلاثين عاماً
الصفحه ١٣ : ،
ثمّ فرّوا من حبسه إلى الوليد بالشام ، فكأ نّه ساعدهم في ذلك خليفة الحجّاج يزيد
بن أبي مسلم.
فلمّا
الصفحه ٤٦١ : (٣).
أدارسة المغرب :
قال اليعقوبي :
وهرب إدريس أخو يحيى إلى المغرب فغلب على فاس وناحية تُتاخم الأندلس واجتمع
الصفحه ٦١٢ : .................................................. ٢٤١
الغلاة من أصحاب أبي الخطاب................................................. ٢٤٢
المفضّل الجعفي
الصفحه ٥٢١ :
سوادهم) فنادوا
عليه : ألا من أراد أن يرى الخبيث بن الخبيث موسى بن جعفر فليخرج! هذا إمام «الرافضة
الصفحه ٥٩٩ : به قافلة من التجار من بغداد ومعهم كسوة الكعبة وطيبها
، فأخذها وأموالهم وسلبهم وعراهم وتركهم ، فدخلوا
الصفحه ٣٥١ : أعد؟! خيفة الله دون خيفته والله في
صدري أعظم منه!
قال الربيع : ولما
وجدت من المنصور خلوة وطيب نفس
الصفحه ٧٧ : عشرون عاماً وهو صاحب مالك
بن أنس والذي نشر مذهبه بالفسطاط من مصر ومنه في كل افريقيا.
وسائر أخبار عام
الصفحه ٢٥٥ :
من عظماء البلاد
وأكابر الزهّاد الذين يخشون ربّهم ، وكان كثير الحديث طيّب المجالسة كثير الفوائد
الصفحه ٣٧١ :
يا سالمة! إن الله
تعالى خَلق الجنة فطيّبها وطيّب ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة ألف عام! ولا