الصفحه ٢٨٢ : ، وابن أبي
عروبة وحمّاد بن سلمة وغيرهما بالبصرة ، ومعمّر باليمن ، وسفيان الثوري وأبو حنيفة
بالكوفة
الصفحه ٣٠٨ :
فقال : يا أبا
حنيفة ، أخبرني عن رجل كانت له أُم ولد وله منها ابنة ، وكانت له حرّة لا تلد ،
فزارت
الصفحه ٥٥ : فيدعه (١).
ولذا تذكّرت زينب
بنت أبي سلمة المخزومي وتجرّأت أن تحدّث عن امّها امّ سلمة أنّها قالت : دخل
الصفحه ٤٤٧ :
وأكثر الظن أنّ
هذا الخبر المرسل المصحّف ، محرّف عن الخبر المسند السابق ، وهو أولى.
ومات المهدي
الصفحه ٤٧٠ :
زارٍ على المقادير كاذب
وقال في وصاياه
بالنحو والعَروض والحديث المسند :
فاطلب النحو للحجاج
الصفحه ٣٣٢ : إلى نفسه بعد أخيه فتبعوه (٤) وأفتى أبو حنيفة بالخروج معه وكان يجهر به بل كتب إليه
يدعوه إلى الكوفة
الصفحه ٦١٣ : ............................................................. ٣٠٤
أبو حنيفة والصادق عليه السلام................................................ ٣٠٤
الصادق عليه
الصفحه ٣٥٥ : ٢ : ٥٨ ـ ٥٩ بدعاء مختصر ،
وبهامشهما مصادر اخرى كثيرة مسندة ومرسلة مؤرخة وغير مؤرخة ، وعن كشف الغمة في
الصفحه ٣٦٨ :
أجد عليه شعراً وقالت : لم يكن لها ذلك قط. فقال له محمّد بن أبي ليلى : إن الناس
يحتالون لهذا بالحيل
الصفحه ٦٦ :
ثمّ قال لأصحابه :
«علي بن أبي طالب يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله». ولم يكن عند أحد
الصفحه ١٨٧ : سرّاً ، والمسودّة في الكوفة مع أبي سلمة ،
فأنزلهم جميعاً دار الوليد بن سعد في بني أود حيّ من اليمن (من
الصفحه ٦٧ : المرحومة؟ فقال أبي : بل من هذه الامّة
المرحومة. فقال : من أيّهم أنت من علمائها أم من جهّالها؟ فقال أبي
الصفحه ٦٣ : غرضاً على رأس رمح وكان أشياخ قومه
يرمون ، فنادى أبي قال له : يا محمّد! ارمِ مع أشياخ قومك الغرض! فقال له
الصفحه ٢٦٧ : بسنده
خبراً آخر يكشف عن سابق معرفة المقفّع على ابن أبي العوجاء في الموسم أيضاً : عن
أبي منصور المتطبّب
الصفحه ٤٠٧ :
أبي ليلى (١) ثمّ أقرّه أبو العباس السفاح حتّى مات (٢) ثمّ أقره المنصور حتّى مات القاضي سنة (١٤٨