الصفحه ٣٠٩ : أن تقول فيك طوائف من امتي
__________________
(١) مناقب آل أبي
طالب ٤ : ٢٧٧ عن مسند أبي حنيفة لأبي
الصفحه ١١٣ : بني هاشم (م
١٣٧ ه) وهاشم بن البريد ، وبعث إلى أبي حنيفة النعمان فسأل عن الفقهاء معه فاخبر
بهم ، فبعث
الصفحه ٣٠٦ : (٣).
وروى الصدوق بسنده
عن رجال من أهل الكوفة قال : دخلت على أبي حنيفة فإذا غلام من كندة يستفتيه في
مسألة كنت
الصفحه ٣٦٣ : الأعمش في احتضاره مع
أبي حنيفة ، ولا نراه يجاري أبا حنيفة في إنكاره على الأعمش تشيّعه في بعض حديثه ،
بل
الصفحه ٣٠٤ : . وبها يستقدم الصادق عليهالسلام أكثر من مرّة ، وقبلها بالحيرة والكوفة ومنها بحضور أبي
حنيفة ، وعليه
الصفحه ٥٢٥ :
بن أبي حنيفة وعليّ بن ظبيان وأبوبكر بن عياش بن سالم المقرئ ، فقال العباس لابن
عياش : يا أبا بكر ، أما
الصفحه ٤٧٣ : لذلك
الفقهاء والقضاة ببغداد فجمعهم ، وفيهم صاحبا أبي حنيفة : القاضي أبو يوسف يعقوب
بن إبراهيم ، ومحمد
الصفحه ٤٥٢ : ! واستوزر مولاه الربيع بن يونس واستقضى أبا
يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري الأوسي صاحب أبي حنيفة (٣) ويجالس
الصفحه ٣٠٥ :
وأبو حنيفة على
جعفر بن محمّد (عليهماالسلام) فسلّمت عليه ثمّ قلت له : أمتع الله بك ، هذا رجل من
الصفحه ٤١٢ : (٢).
ومات أبو حنيفة
النعمان :
وفي سنة (١٥٠ ه)
مات أبو حنيفة النعمان بن ثابت (٣) مولى تيم اللات من بكر بن
الصفحه ٦١ :
ولئن كان هشام
يتقوّل في الكلام على الباقر عليهالسلام بأ نّه نبيّ أهل العراق! فإنّ أبا حنيفة
الصفحه ٣٦٢ : كان أبو حنيفة يستبعده ، ولذا لما دخل على
الأعمش في علته التي قُبض فيها بل في يومه ، مع ابن أبي ليلى
الصفحه ٦١٥ : ..................................................... ٣٩٦
حجّ المنصور وقتل عمّه........................................................ ٣٩٨
فاة أبي حمزة
الصفحه ٣٠٧ : بين
مكّة والمدينة ، فتؤخذ أموالهم ولا يؤمّنون على أنفسهم ويُقتلون! قالوا : نعم ،
وسكت أبو حنيفة.
ثمّ
الصفحه ٥١ :
وكان العراق حتّى
يومئذ على مساحة عثمان بن حُنيف الأنصاري على عهد عمر بن الخطاب ، ففي سنة (١٠٥ ه