الصفحه ٢٣٣ : الله ويؤخذ ما فعل عمر (١)؟!
واستخلف المنصور
وخالفه عمّه عبد الله :
مرّ خبر اليعقوبي
في وصية السفّاح
الصفحه ٢٥٥ : .
فإذا قال : قال رسول الله ، اخضرّ مرّة واصفرّ أُخرى حتّى لينكره من لا يعرفه (١). فهو يعترف بشرف الصادق
الصفحه ٣١٧ : السريّ للحسن حتّى قتل محمّد (١).
صداه والإعداد له
ببغداد :
كان المنصور في
الكوفة أو الهاشمية لما أمر
الصفحه ٣٤٥ : عمارتها. وهنا لأول مرّة نشاهد اسم خالد بن
برمك وأن المنصور استشاره في نقض ايوان كسرى بالمدائن ونقل آجرُه
الصفحه ٣٥١ :
قال الربيع :
فخرجنا من عند المنصور وأنا مسرور بسلامة جعفر (عليهالسلام) ومتعجّب مما أراد المنصور
الصفحه ٣٥٥ : القاضي
المغربي قال : وعلم المنصور كثرة أتباع الصادق عليهالسلام وسُعي به واكّد عليه ، فأرسل عليه ، فلمّا
الصفحه ٢٨٦ :
الإنصات وأقبل بعضهم على بعض يتحدثون.
فمكث ابن شُبرمة
ماشاء الله ثمّ عاد لمثل قوله ، ففي هذه المرّة
الصفحه ٣٠٩ :
وسُئل : مَن أفقه
من رأيت؟ فقال : جعفر بن محمّد. ثمّ قال : لما أقدمه المنصور إلى الحيرة ، بعث
إليّ
الصفحه ٣٣٣ :
وكان المنصور قد
كتب إلى عيسى بن موسى العباسي يستعجل قدومه ، فلمّا وصله قال له : يا أبا موسى!
أنت
الصفحه ٣٣٥ :
ثمان وأربعون سنة (١) وبعد قتل محمّد وإبراهيم تلقّب بالمنصور (٢) وفرّ موسى بن عبد الله أخو إبراهيم
الصفحه ٣٤٧ :
المنصور إليها ليسكن هيجها وفتنتها ويجدّد بيعة أهلها. فدسّوا إليه من قال له : إن
مالك بن أنس كان يفتي الناس
الصفحه ٤٤ : أصاب كلّ ولد إلّاأقل من دينار
(٢).
وفد عمر وخبره عند
الروم :
مرّ عن المسعودي :
أن البطريرك أليون
الصفحه ٢٩٨ : أخوه الآخر
إدريس إلى المغرب فأجابه خلق من الناس فدسّ المنصور من سمّه ، وقام ابنه إدريس
المثنّى مقامه
الصفحه ٣٢٤ : الحسني
والعباسيّين :
مرّ الخبر أن عيسى
بن موسى العباسي عمّ المنصور حمل معه محمّد بن زيد بن علي
الصفحه ٣٦٦ : ء الكوفة ، وكيف رضي به بنو العباس كذلك (٥) وقد مرّ خبر مصاحبته للمنصور في الحج في خبر ذبح بعض موالي
المنصور