الصفحه ٣٠٣ : الدعوات :
١٨٨ عن كتاب فضل الدعاء للصفّار ، وكأن المنصور لم يكتف بالمرّة الاولى فأعاد
إحضار الإمام
الصفحه ٣٠١ : البلاذري :
قالوا : إنّ رياح المري أخذهم فحبسهم وضيق عليهم ، فلما حجّ المنصور سنة (١٤٤ ه)
حملهم المريّ
الصفحه ٣١٤ : : أن لا سلطان لك على موسى. فأقام موسى
شهوراً ، فكتب رياح المُرّي إلى المنصور
الصفحه ٣٠٤ : (٢).
كان ذلك كما مرّ
في مرور المنصور بعد حجّه بالربذة في أواخر سنة (٤٤ ه) أو أوائل سنة (١٤٥ ه)
وبعد ستة
الصفحه ٣٥٢ :
ثمّ هممت به في
المرة الثانية وانتضيت من السيف أكثر من المرة الاولى فإذا أنا برسول الله
الصفحه ٣٥٨ : المنصور : نعم
، فحقيق أن نسمع منك ونصدر عن رأيك.
فقال مالك : أما
أهل مكة فليس بها أحد ، واما أهل العراق
الصفحه ٣٤١ : : فسألت عن الرجل فقيل لي : هذا جعفر بن محمّد (١).
هذا وقد مرّ خبر
حشر بقايا الهاشميين يومئذٍ إلى المنصور
الصفحه ٣٤٦ : المهدي بذلك (٢) وأرسل المنصور خالد بن برمك والياً على الموصل (٣).
وعاقب مالك بن أنس
:
مرّ الخبر أن
الصفحه ٣٤٢ : وأذهبونا عزّنا ، وما كان ذلك كلّه إلّا فيهم وبسبب خروجهم!
فنفونا عن البلاد مرّة بالطائف ومرّة بالشام ومرّة
الصفحه ٣١٢ : عليهالسلام في الكوفة :
مرّ الخبر عن
إرسال المنصور إبراهيم بن جبلة لجلب الصادق عليهالسلام لدى المنصور في
الصفحه ٢٨٢ :
، وطلب عيينة الصلح فصالحه وبعث به إلى المنصور ، فهرب منهم في الطريق إلى الرُّخج
من سجستان ، فقتله قوم من
الصفحه ٢٥٤ : التأمين للمنصور لكي لا يلاحق الإمام عليهالسلام.
أراد المنصور نصرة
فقه مالك :
مرّ الخبر أنّ
الصادق
الصفحه ٣٧٤ :
سليمان يخبرنا أن جعفر بن محمّد قد مات ، ثمّ استرجع ثلاث مرات ثمّ قال : وأين مثل
جعفر؟!
ثمّ قال لي
الصفحه ٤٩٠ : أعمال إصفهان كتباً يدعوهم فيها إلى
نفسه بمثل ما مرّ ، وظفر عيون المأمون ببعض هذه الكتب ورفعوها إليه
الصفحه ١٦١ : المنصور ، ثمّ قال : فوالله إنّا نجده
يقتل محمّداً (١)!
وحجّ المعتزلة
يدعون إلى محمّد :
مرّ الخبر عن