الصفحه ١٨٧ : سرّاً ، والمسودّة في الكوفة مع أبي سلمة ،
فأنزلهم جميعاً دار الوليد بن سعد في بني أود حيّ من اليمن (من
الصفحه ٥٩٢ :
عاملاً على
المدينة ، وذكره الطبري قال : والذي وجّهه إلى المدينة محمّد بن سليمان بن داود بن
الحسن
الصفحه ٧٥ :
وفي سنة (١١٠ ه)
مات الفرزدق الشاعر البصري وبها في رجب مات الحسن البصري وفي شوال مات محمّد بن
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام وهو خارج بيد عبد الله بن جعفر بن المسور بن مخرمة القرشي
وقال له : أرأيت صاحب الرداء الأصفر؟ يعني
الصفحه ١٧٥ :
قال اليعقوبي :
وقدم قحطبة بن شبيب على أبي مسلم في خراسان ومع قحطبة من إبراهيم بن محمّد بن علي
الصفحه ١٧٧ :
من يحلّ لواءه ويعقده لعامر بن ضُبارة المُرّي على الجيش ، ففعل ابن هبيرة ذلك
ونفّذ الجيش ، وجعل على
الصفحه ١٩١ :
قحطبة فقتل (١) وكان الحسن على المدينة الغربية ، فأتبعه أبو سلمة بمالك
بن الأدهم الباهلي فأناخ على
الصفحه ٥١ :
وكان العراق حتّى
يومئذ على مساحة عثمان بن حُنيف الأنصاري على عهد عمر بن الخطاب ، ففي سنة (١٠٥ ه
الصفحه ١٤٤ :
وصاحب هذه الدعوة
الذي يؤتيه الله الملك ويكون على يده هلاك بني أُمية. وصاحبكم هذا عبد الرحمن (أبو
الصفحه ١٩٠ :
وقال اليعقوبي :
قيل : إنّ أبا سلمة إنّما أخفى أبا العباس وأهل بيته بدار الوليد بن سعد الأودي
الصفحه ١٩٨ :
عمّه عبد الله بن
علي باتباع مروان ، فسار في أثره إلى دمشق (١) وقد استخلف في حرّان موسى بن كعب
الصفحه ٢٠٨ : عند بني العباس :
مرّ الخبر عن
اجتماع بني هاشم : بني العباس وبني علي عليهالسلام : بني الحسن والحسين
الصفحه ٥٠٧ :
وكان كاتب رسائله
إسماعيل بن صُبيح الحرّاني (١) فدعاه وأمره أن يكتب كتاباً إلى العباس بن محمّد
الصفحه ٣٧ : يزيد بن معاوية! فقال له عمر : تقول : أمير المؤمنين! وأمر به فضرب عشرين
سوطاً (٢)!
وليسير بسيرة علي
الصفحه ٤٨ :
عبد الملك ، وكان
ابن حزم هو الذي جرى على يديه استعطاف عمر بن عبد العزيز لبني فاطمة من بني أبي