الصفحه ١٣٢ : مع عمّه زيد ،
فقسمتها فأصاب عيال عبد الله بن الزبير الرّسان أربعة دنانير (٤).
ودخل أخو عبد الله
الصفحه ٣٤٤ :
ودخل المسجد فرأى
جماعة من قريش فسلّم عليهم وقال : مَن أعلم «أهل البيت»؟ قالوا : عبد الله بن
الحسن
الصفحه ١٠٤ : رقة الشام ، وأنّ
زيداً كان قد تخاصم مع (عبد الله) بن الحسن بن الحسن على ولاية صدقات رسول الله
الصفحه ١٠٣ : فطالب خالداً
بالمال.
وعزل يوسف طارق بن
أبي زياد عامل خالد على فارس وطالبه بعشرين مليوناً ، وعزل الزبير
الصفحه ١٥٢ :
فراش محمد بن
مروان (١) ونقل السيوطي عن ابن عساكر أن الوليد بن عبد الملك تزوّجها بعد عمّه محمد
الصفحه ٥٨٤ :
وافترض أبو الفرج
حضور محمّد بن محمّد بن زيد وهو غلام حدث السن! قال : فقام وقال : يا آل عليّ! إنّ
الصفحه ١٥٣ :
وكان معهما في
السجن أبو محمد بن عبد الله بن يزيد بن معاوية ، فثار أهل دمشق وأخرجوا هذا من
السجن
الصفحه ٦٠٢ :
والحسن ابني سهل ،
فأرسل إليه محمّد بن جعفر يطلب منه الأمان ، فضمن له رجاء الأمان على المأمون وعلى
الصفحه ٥٩٦ :
الحسن السَيلق ،
وعلي بن الحسين بن عيسى بن زيد ، وعلي بن الحسين بن زيد ، وعلي بن جعفر (ابنه
الصفحه ١٢٢ :
وطلبوا زيداً من
جملة مظانّه في دار معاوية بن إسحاق بن زيد بن حارثة الأنصاري مساء الثلاثاء ليلة
الصفحه ٢٠٦ :
ألم يقتل أبوك
بالأمس ابن أخي إبراهيم بن محمّد بن علي بن عبد الله العباس في حرّان؟!
ألم يقتل
الصفحه ٢٩٩ :
على الإبل بغير وطاء (١).
وروى الكليني
بسنده عن موسى بن عبد الله الحسني قال : قدمت رسل المنصور فأخذوا
الصفحه ٥٧٨ :
علي بن عبيد الله
بن الحسين (١) بن علي بن الحسين عليهماالسلام ثمّ قال : فأما علي بن عبيد الله
الصفحه ٦٠٠ :
مصير محمّد بن
جعفر العلوي :
خرج محمّد بن جعفر
إلى بلاد جُهينة على الساحل ، وأقام حتّى انقضى
الصفحه ١٥٠ :
بشر بن الوليد ؛
وفي حمص أخوه الآخر العباس بن الوليد وساعده سليمان بن هشام ، وأبو محمد بن عبد
الله