الصفحه ٣١ : » (١)
بعد مغادرة قم
دخل اصفهان بقى فيها ثلاثة عشر عاما اشتغل بالتدريس والتأليف الى ان جاءه نعى
والده عام
الصفحه ٧٦ : وغيرها. توفى فى النجف فى الثانى عشر من جمادى الثانية
سنة ١٣١٣ ه. (١)
٧٣ ـ عبد الرحيم النهاوندى (١٢٣٧
الصفحه ١٢٨ :
هذا الظنّ مثلا فى موضع من الفائدة الثانية عشرة الذى ورد فيه هكذا : «..
وجه الانتقال على ما تفطّن
الصفحه ١٨ : ذات اهمية كبيرة فى هذا المجال :
فى سنة ١٢٣٢ ه
قد بلغ الشيخ الاعظم ثمانية عشر سنة ثم عزم مع والده
الصفحه ١٤ :
فتح تستر ودخلها وبقى فيها مع عائلته وولدين له ، هما جليل والسيد جميل ،
كان الاخير رجلا عابدا
الصفحه ٢٢ :
استاذا لنفسه لا علميته وللاستفادة من علومه الجمّة وبقى فى مدينة كاشان
اربعة اعوام مستفيدا منه
الصفحه ٢٥ : ـ قدس سرّه ـ فيها فى منتصف ليلة السبت
الثامن عشر من جمادى الثانية ووفى ربّه وانتشر خبره فى مدينة النجف
الصفحه ١٣٢ :
فى الادلة العقلية ومسائل التقليد ولم ينشر كتاب فيها من الشيخ الاعظم حتى
الآن ، فضلا وردت فيه عدة
الصفحه ١٠١ : فى العشرين من رمضان سنة ١٢٥٣ ه ـ او
١٢٥١ على قول آخر ـ هاجر الى اصفهان للدراسة وتحصيل العلوم وكان
الصفحه ١٠ : الخامسة عشرة ، كان استاذى المرحوم الشيخ اكبر الحسامى (١) ـ رحمهالله ـ بارزا ومتخصصا فى تدريس الفقه
الصفحه ٦٩ : التقليد توفى فى السادس عشر ذى القعدة سنة ١٣٠٩ ه ودفن فى الصحن
الحسينى عليهالسلام. (٣)
٥٥ ـ شكر الله
الصفحه ١٠٩ : يجلب اليه فى كل سنة عشرون الف تومانا بل
ازيد ومع ذلك توفى وخلف بنتين لم يتمكنا من القيام بمصروف تعزيته
الصفحه ١٢٦ :
صاحب الذريعة فى موضعين :
الاول ـ قال
تحت عنوان «اصول الفقه» : للعلامة الانصارى الشيخ مرتضى بن
الصفحه ٢٨٧ : صلاة المنفرد بسبع وعشرين درجة. الرابع ـ الصلاة فى البقاع الشريفة فانها
مستحبة وهى افضل من الصلاة فى
الصفحه ٣٢ :
١٢٣٣ ه واستبيح جميع ما فى داره من الكتب ....) (١)!!
وقال صاحب
الروضات فى ترجمة الميرزا محمد