مشكل إعراب القرآن
مشكل إعراب القرآن
المؤلف :أبي محمّد مكّي بن أبي طالب القيسي القيرواني
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :اليمامة للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :863
تحمیل
البحث في مشكل إعراب القرآن
عدد النتائج : ٨٢٤ الصفحه ٧٥٩ :
ضمير مرفوع مؤكد
للواو في «كالوا» أو «وزنوا» ، فتكتب بألف. ويجوز أن تكون «هم» ضمير مفعول ، في
موضع
الصفحه ٤٤ :
بالنصب (١) على إضمار فعل ، كأنّه قال : وجعل على أبصارهم غشاوة ، فالوقف
على (سَمْعِهِمْ) يجوز في
الصفحه ٤٨ :
٣٦ ـ قوله
تعالى : (يَعْمَهُونَ) ـ ١٥ ـ حال من المضمر المنصوب في «يمدّهم».
٣٧ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٨ :
معرفة ، فلم ينصرف لذلك (١). والهاء في «خليفة» و «ملائكة» ـ ٣٠ ـ للمبالغة ، وقيل :
لتأنيث الصيغة
الصفحه ٦٢ : ، من «وأل» إذا نجا ، فأصله «أوأل»
ثم خففت الهمزة الثانية بأن أبدل منها واوا ، وأدغمت الأولى فيها ، كما
الصفحه ٧٧ :
١٤٥ ـ قوله
تعالى : (بِئْسَمَا اشْتَرَوْا) ـ ٩٠ ـ «ما» في موضع رفع ب «بئس» ، و (أَنْ يَكْفُرُوا
الصفحه ٨٥ :
١٧٤ ـ قوله تعالى
: (إِلَّا مَنْ سَفِهَ
نَفْسَهُ) ـ ١٣٠ ـ أي سفه في نفسه ، فنصب النفس لما حذف حرف
الصفحه ٩٠ :
ل «أنداد». وإن شئت جعلته في موضع رفع نعتا ل «من» على أن تجعل (مِنَ) نكرة. وإنما حسن هذا كله من
الصفحه ٩١ : تكون الكاف في موضع نصب نعت لمصدر محذوف
، تقديره : تبرّا مثل ما تبرّءوا منا ، ويجوز أن تكون في موضع نصب
الصفحه ١١١ : مع الياء أجود ، والجزم يجوز.
٢٧١ ـ قوله
تعالى : (أَلَّا تُقاتِلُوا) ـ ٢٤٦ ـ «أن» في موضع نصب خبر
الصفحه ١١٤ : في القلب والاعتلال والوزن «حانوت» ، لأنّه من : حنا
(٢) يحنو ، فأصله «حنووت» ، ثم قلب وأعلّ. ولا يجوز
الصفحه ١١٥ : ء لبيان حركة
النون في الوقف (٣) ، ويحتمل أن يكون معناها : لم تغيره السنون ، فتكون الهاء فيه أصلية
الصفحه ١٤٠ : مِنْهُ) ـ ٤٥ ـ اسما لعيسى (١) ، جاز على قوله في غير القرآن «وجيه» بالخفض على النعت ل «كلمة»].
٣٩٦
الصفحه ١٤٨ :
٤١٨ ـ قوله
تعالى : (مُبارَكاً وَهُدىً) ـ ٩٦ ـ حالان من المضمر في (وُضِعَ). ويجوز الرفع على : هو
الصفحه ١٦١ : الثاني هو الأول في
المعنى ، وفيها نظر ؛ لجواز ما في الصلة تفسير ما قبل الصلة ؛ على أن في هذه
القرا