٨٨٩ ـ قوله تعالى : (مِلَّةَ إِبْراهِيمَ) ـ ١٦١ ـ بدل من «دين».
٨٩٠ ـ قوله تعالى : (حَنِيفاً) ـ ١٦١ ـ حال من (إِبْراهِيمَ). وقيل : النصب على إضمار «أعني».
٨٩١ ـ قوله تعالى : (وَمَحْيايَ) ـ ١٦٢ ـ حقّ الياء أن تكون مفتوحة كما كانت الكاف في (رَأَيْتَكَ) ، والتاء في «قمت» ، لكن الحركة في الياء ثقيلة. ومن أسكنها (١) فعلى الاستخفاف ، لكنّه جمع بين ساكنين ؛ والجمع بين ساكنين جائز إذا كان الأول حرف مدّ ولين ؛ لأن المدّ الذي فيه يقوم مقام حركة يستراح عليها ، فيفصل بذلك بين ساكنين.
٨٩٢ ـ قوله تعالى : (أَغَيْرَ اللهِ) ـ ١٦٤ ـ نصب ب «أبغي». و (رَبًّا) نصب على التفسير.
٨٩٣ ـ قوله تعالى : (دَرَجاتٍ) ـ ١٦٥ ـ أي : إلى درجات ، فلما حذف الحرف نصب (٢).
__________________
(١) التسكين قراءة نافع وأبي جعفر. النشر ٢٥٧/٢ ؛ والإتحاف ص ٢٢١.
(٢) كتب ناسخ الأصل بعد ذلك ما يلي : «كمل الربع الأول من مشكل الإعراب لأبي محمد مكي بن أبي طالب القيسي المقرئ ، بحمد اللّه وإحسانه وتوفيقه ، وذلك في العشر الأواخر من جمادى الآخرة سنة تسعين وأربعمائة».
«وما من كاتب إلا ستبقى كتابته وإن فنيت يداه»
«فلا تكتب بكفك غير شيء يسرّك في القيامة أن تراه»