الصفحه ٥١٣ : والتابعين
وقد اكتظت كتب التفسير بالرواية بما روى عنهم في هذا الصدد ، وكانت الصحابة يفهمون
بسليقتهم كلام الله
الصفحه ٥٢٦ : «الإيمان أن تؤمن بالله ...» ومن جعل الأعمال من أركان الإيمان
حقيقة فقد تابع الخوارج من حيث يعلم أو لا يعلم
الصفحه ٥٢٨ : يعلم ما تصوره قلبه منهما وبمعنى التأويل وأين هذا من
التابعين الذين قيل فيهم ما منهم إلا من يخاف النفاق
الصفحه ٦١٤ : وجوبا عليه وإنما تابع في العبارة الآثار (ز).
(٢) يعني كون العبد
شائيا مختارا بقدر الله السابق وهو
الصفحه ٦٣٢ : أهل السنة بالمرجئة فقد
تابع نافع بن الأزرق الخارجي الذي يرى تخليد مرتكب الكبيرة في النار (ز).
الصفحه ١٢٥ : ينفع جميع ذلك مع انخرام تصديقه في
هذا الحكم الواحد ، فيجوز نقص الإيمان وزيادته من طريق الأقوال والأفعال
الصفحه ١٣٩ :
الثالث : أن الجعل إذا عدي
إلى مفعول واحد كان ظاهره الخلق ، وإذا عدي إلى مفعولين كان ظاهره الحكم والتسمية
الصفحه ٣٢٥ : الشريفة بمنعه حسب ما حكم به
القضاة وأكابر العلماء وعقدنا بهذا السبب مجلسا بين أيدينا الشريفة ورسمنا بقرا
الصفحه ٤٣٤ :
قال :
وكذاك قالوا ما
له من حكمة (١)
هي غاية للأمر
والإتقان
انظر هذه
الصفحه ٥٠٨ :
(٢) يعني ما يروى عنه
صلىاللهعليهوسلم
أنه قال لسعد بن معاذ حين حكم في بني قريظة بأن يقتل مقاتلتهم وتسبى
الصفحه ٢٦ : قبل أن يموت عيسى. وإنما قلنا ذلك
لأن الله جلّ ثناؤه حكم لكل مؤمن بمحمد صلىاللهعليهوسلم بحكم أهل
الصفحه ٧٦ :
، ولا خفاء في أنّ المراد ما ثبت بقطعيّ ، وحكم المبتدع ـ وهو من خالف في العقيدة
طريقة السنة والجماعة
الصفحه ٩٧ : . فقال : الحمد
لله الذي وفّق رسول رسوله لما يرضي الله ورسوله». فأقره على الحكم والاجتهاد وجعله
أحد طرق
الصفحه ١٦١ : المخلوق أقرب في
الشبه والذات والصورة والحكم ، ويجوزون أن يقولوا : نتكلم بكلام الله تعالى وكلام
الله غير
الصفحه ١٦٣ : ]
فأسقط تعالى تلفظ المنافقين بالشهادة لرسوله ، وجعل حكم الكذب للقول الذي في النفس
والكلام الذي في النفس