الصفحه ١٧٧ : ونصب كلمات ، إلى نحو هذا
مما لا يحصى عددا ، فبطل احتجاجهم بالإجماع مما نقل عن الرسول والصحابة والتابعين
الصفحه ٢٥١ : وتعالى بأقوال التابعين وما تصح عنهم ولو صحت فإنما يذكرونها عن أهل الكتاب
كما يذكر وهب بن منبه؛ قال القاضي
الصفحه ٢٦٢ : المؤولين (فيما يظهر فيه
وجه الكلام) من الصحابة والتابعين وغيرهم (ز).
الصفحه ٢٦٧ : تابعي وهو مثل للقرب من فضل اللّه تعالى. وأثبت القاضي (أبو يعلى) بهذا وصف قدم
وأنه يسجد على قدمه حقيقة لا
الصفحه ٢٦٨ : السادس والأربعون:
روى عن بعض التابعين أنه قال: خلق اللّه آدم بيده، وكتب التوراة بيده، وغرس الفردوس
بيده
الصفحه ٢٧٢ : .
قلت: وا عجبا يعني
(في) الرّحمن فمه، فيثبت للّه تعالى صفة بقول تابعي لا تصح الرواية عنه، هذا من أقبح
الصفحه ٢٨٦ : عقولهم وكفروا تقليدا وقد نصحت للتابع والمتبوع ثم أقول لهم على وجه التوبيخ
: يا أصحابنا أنتم أصحاب نقل
الصفحه ٣٠٤ :
قال محمد بن
المنكدر وهو من سادة التابعين وكانت عائشة رضي الله عنها تحبه وتكرمه وتبره :
الفقيه
الصفحه ٣٠٩ : : ما يزال العبد بخير ما أبصر ما
يفسد عمله. ويونس هذا تابعي من أصحاب الحسن البصري ، وكان أبو عبد الله
الصفحه ٣١٩ : كلامه الفاسد على أمور منكرات ، وتكلم فيما سكت عنه الصحابة والتابعون ،
وفاه بما اجتنبه الأئمة الأعلام
الصفحه ٣٤٤ :
وكان بعض أتباعه
يقول إنه أخرج زيف الأئمة الأربعة يريد بذلك إضلال هذه الأمة لأنها تابعة لهذه
الصفحه ٣٤٦ : فاعلم أنك من أهل الخذلان ومرقوم في حزب الشيطان وتابع لأهل
البدع عصاة الرّحمن.
قال كعب الأحبار :
تجد
الصفحه ٣٧٢ : التابعون ومن
بعدهم من أئمة المسلمين إلى حين ادعائه ذلك. وما أعتقد أن أحدا يتجاسر على مثل ذلك
مع أن الكتب
الصفحه ٣٧٩ : لمسجد إلا للمساجد الثلاثة ، ويؤيد هذا أن رجلا من
التابعين قال لابن عمر رضي الله عنهما : أريد أن آتي
الصفحه ٣٨٠ : .
وقوله : (وقالوا
لأن السفر إلى زيارة قبور الأنبياء والصالحين بدعة لم يفعلها أحد من الصحابة ولا
التابعين