الصفحه ٣٨٢ : الرجل لأجل
السلام فقط لا لقصد آخر ، وكان ذلك في زمن صدر التابعين ، وكان سفر بلال في زمن
صدر الصحابة رضي
الصفحه ٤١١ : وأنه لا ابتداء لها ، وأن ذلك هو
مذهب الصحابة والتابعين ، وتراه مع ذلك .. في تناقض واضح ـ ينقل خلاف
الصفحه ٤٣٢ : أهل السنة والمعتزلة ، يقول بنفي الخلود في الجنة وفي النار ،
وتابعه ناظم القصيدة في شطر هذا المعتقد حيث
الصفحه ٤٩١ : صلىاللهعليهوسلم ولا في لفظ صحابي أو تابعي ولا في كلام أحد ممن تكلم في
ذات الله وصفاته من الفرق سوى أقحاح المجسمة
الصفحه ٦١٣ : الإيمان
__________________
(١) فتكون المشيئة
تابعة للعلم والعلم تابع للمعلوم فلا يكون العبد مجبورا في
الصفحه ٣٠ : وفلان من الصحابة والتابعين ، وذكرت في كتاب كذا
وكتاب كذا من كتب المتقدمين ، فإذا رأوا في بعضها ضعفا أو
الصفحه ٤٤ : المبتدعة ، وتابعه بعض المتفلسفين من أهل الأصول ، فساير هذا الرأي مسايرون
من المقلّدة ، كما محّص ذلك في
الصفحه ٥١ : ، وقد تابعه بعض المتفلسفين من أهل الأصول وجرى وراءه بعض
المقلدة من المتأخرين ، وليس لهذا القول أي صلة
الصفحه ٥٢ : شرّ من مذهب السوفسطائية ، لأنهم نفوا حقائق الأشياء ، وهذا أثبت
الحقائق ثم جعلها تابعة للاعتقادات
الصفحه ٦٤ : » بفتحتين قراءة عدة من الصحابة والتابعين كما في «البحر» وغيره ، لكن
تغاضى عنها الشيخ مع صحة سندها ، حيث لم
الصفحه ٨٠ : بحجّيّة إجماع الصحابة ،
ولهذا لم يتمكّن ابن حزم من إنكار وقوع الطلاق الثلاث مجموعة ، بل تابع الجمهور في
الصفحه ٩١ : ،
والتابعين لهم بإحسان [إلى يوم القرار] (١).
أما بعد : فقد
وقفت على ما التمسته الحرة الفاضلة الديّنة ـ أحسن
الصفحه ١٥٣ : قارئ ؛ وهو استماع الخلق من الرسول
عند قراءته للصحابة وقراءة الصحابة على التابعين ، وكذلك هلم جرا إلى
الصفحه ١٥٥ : أن الرسول صلىاللهعليهوسلم قرأ قبل الصحابة ، ثم قرأت الصحابة ، ثم قرأ التابعون ثم
كذلك إلى اليوم
الصفحه ١٧٤ : من القراء من الصحابة والتابعين ومن اتبعهم
بإحسان الذين قرءوا (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ (٤)) [الفاتحة