الصفحه ٢٩٦ :
فقرة من كلام
العرب وهي : نظرت بعيني شادنٍ ظمأن. فاقترح أحدهم أن يشترك الجميع في جعل هذه
الفقرة
الصفحه ٣٠٩ : عرب أو هي
جذوةُ العزمات
فإذا هي النار
التي سطع السنا
منها على
الأقداح
الصفحه ٣٢٠ :
قال أهل السير
ولما قتل مسلم بن عقيل ورمي من أعلا القصر أمر ابن زياد باخراج هاني وقتله ، فأخرج
إلى
الصفحه ٣٢٤ :
فيا مقلة
الإسلام دونك والبكا
بدمع من الأحشاء
ينهل ساجمه
فان ابن
الصفحه ٣٢٧ : جسومهم
عليها من النقع
المطل مجاسد
وأقبل كالليث
العبوس بمرهف
همام
الصفحه ٣٣٠ :
محمد امين
شمس الدين
المتوفى
١٣٦٦
يمثل روح الحب
مني محمد
وابنته وابناه
الصفحه ٣٣٨ :
الشيخ
حسن الدجيلي
المتوفى
١٣٦٦
هل الدار من بعد
سكانها
الصفحه ٣٤٣ :
من الحاضرين وفي
منظر
فتباً لهم
خالفوا المصطفى
وجثمانه بعدُ لم
يقبر
الصفحه ٣٤٤ :
وحبّ الهداة
الغرّ من آل أحمدٍ
هم الأمن في
الاخرى من الفزع المردي
الصفحه ٣٥٢ : المعروف ب ( ابن عياش
) فكان من ألمع أقرانه وتوالى عليه الطلب من البصرة والمحمرة للخطابة هناك وإحياء
مآتم
الصفحه ٣٦١ :
عبد
المحسن الصوري
المتوفى
٤١٩
حيّ ولا تسأم
التحيات
وناج ما اسطعت
من
الصفحه ٣٦٤ : عليّ وقالت
اختر
خصلة من خصلتين
إما الصدود أو
الفراق
فليس عندي
الصفحه ٣٦٥ :
فابتدائي يقول وهو من السكرة بالهمّ طافح ليس يصحو
لم تغرّبتَ قلت قال رسول الله والقول منه نصح
الصفحه ٣٦٦ :
يستحقون حقكم
زعموا ذلك
ـ سحقاً ـ لهم
من استحقاق
وأرى بعضهم
الصفحه ٣٠ : التهنئة.
وإني لأثمّن وأُقدّر ما عانيت في هذا
السبيل من متاعب وصعاب لم تثنك عن مواصلة السير حتى قاربت