لواء الدين لفّ
فلا جهادُ |
|
وباب العلم سُدّ
فلا اجتهادُ |
تخارست المقاول
والمواضي |
|
فليس لها جدال
أو جلاد |
بكيت معسكر
الإسلام لما |
|
أُتيح عميدها
وهوى العماد |
ورائعته التي عنوانها ( قمرية الدوح ) وقد نظمها بمناسبة وصول ام كلثوم إلى العراق وعلى أثر الاحتفال الذي أقيم لها في بغداد ، وأولها :
قمرية الدوح يا
ذات الترانيم |
|
مع النسور على
ورد الندى حومي |
توفى رحمه الله في بغداد عام ١٣٦٣ ه. ونقل جثمانه إلى النجف ودفن في مقبرة بجنب داره ، وأُقيمت له ذكرى أربعينية في مدرسة الصدر من أضخم الذكريات تبارى فيها فحول الشعراء.