الصفحه ٨٢٣ : : أنهم يرجعون عن الموقف
فرقا لينزلوا منازلهم من الجنة والنار وقيل : معنى الرؤية هنا المعرفة بالأعمال
عند
الصفحه ٩١ :
الموت لا يرى (وَأَنْتُمْ
تَنْظُرُونَ) انه تأكيد للرؤية كما يقال : رأيته عيانا ، فرأيته بعيني ،
لأن لا
الصفحه ٢١٩ : من الشجرة ، فجعل الشجرة محلا للكلام
(قالَ رَبِّ أَرِنِي
أَنْظُرْ إِلَيْكَ) إنه لم يسأل الرؤية لنفسه
الصفحه ٤٦٩ : يقارب رؤيتها ، فهو ، نفي للرؤية وعن مقاربة
الرؤية ، لأن دون هذه الظلمة لا يرى فيها (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ
الصفحه ٤٧٦ : مائة عام عن السدي والكلبي ، وقال أبو عبد
الله عليهالسلام من مسيرة سنة ، ونسب الرؤية إلى النار وإنما
الصفحه ٥٧٥ : : هو جيش البيداء يؤخذون من تحت أقدامهم (وَقالُوا) أي ويقولون في ذلك الوقت وهو يوم القيامة أو عند رؤية
الصفحه ٨٢ : : (وَأُولئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ) ، ولو حقّقوا التوبة لكانوا مهتدين ، وقيل : لن تقبل
توبتهم عند رؤية اليأس لأنها
الصفحه ١٦٨ : ، لأن أعين
الخلق تحار عن رؤية الملائكة إلّا بعد التجسم بالاجسام الكثيفة ، ولذلك كانت
الملائكة تأتي
الصفحه ١٧٩ : يجوز على الإله ، فاستدلّ بذلك على أنه
محدث مخلوق ، وكذلك كانت حاله في رؤية القمر والشمس فإنه لما رأى
الصفحه ٢٢١ : لما لم يثقوا بخبره أن الله
سبحانه يكلمه ، فلما حضروا الميقات وسمعوا كلامه تعالى سألوا الرؤية فأصابتهم
الصفحه ٢٩٣ :
يتبعوك وقيل معناه ان في مبتدأ وقوع الرؤية عليهم يعلم أنهم ارذالنا واسافلنا (وَما نَرى لَكُمْ عَلَيْنا
الصفحه ٣١١ : ؛ ويجوز أن يكون الرؤية
ها هنا بمعنى العلم كما يجوز أن يكون بمعنى الإدراك (كَذلِكَ لِنَصْرِفَ
عَنْهُ السُّو
الصفحه ٣٣٧ : لا ليكفروا فقال : (أَلَمْ تَرَ) أي ألم تعلم ، لأن الرؤية قد تكون بمعنى العلم كما تكون
بمعنى الإدراك
الصفحه ٤٢٤ : الْحَياةِ
الدُّنْيا) أي بهجتها ونضارتها وما يروق الناظر عند الرؤية (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ) أي لنعاملهم معاملة
الصفحه ٦٩٣ : كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ) أي من كل صنف حسن المنظر والبهجة : الحسن الذي له روعة عند
الرؤية كالزهرة والأشجار