الصفحه ٢٤ : : (بِإِذْنِ اللهِ) ، بأمر الله وقوله : (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) معناه : موافقا لما بين يديه من الكتب
الصفحه ٣٥ : مِنَ
الْبَيِّناتِ) أي من الحجج المنزلة في الكتب (وَالْهُدى) أي الدلائل (مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ
الصفحه ٤٧ : الآية
بيان لكون الجهاد مصلحة لمن أمر به قال سبحانه : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ) أي فرض عليكم الجهاد
الصفحه ٦٥ : إذا كتب بخطه كان ذلك أقوم للشهادة ، وأبعد من السهو ، وأقرب إلى
الذكر ، ثم بين كيفية الكتابة فقال
الصفحه ٨٠ : ،
واجتباهم لنبوته ، وأنزل عليهم كتبه ، وجعلهم حكماء علماء أن يدعوا الناس إلى
عبادتهم (وَلكِنْ كُونُوا
الصفحه ٨١ :
رَسُولٌ) يعني محمدا (ص) (مُصَدِّقٌ لِما
مَعَكُمْ) أي لما آتيتكم من الكتب (لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ) أي لتؤمنن
الصفحه ٨٥ : بالعداوة ، واختلفوا في الديانة (مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ) أي الحجج والكتب ، وبيّن لهم الطرق
الصفحه ٨٧ : (وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ) والمراد به كتب الله التي أنزلها على أنبيائه ومعناه :
أنكم تصدقون بها في
الصفحه ٩١ : وقوله : (كِتاباً مُؤَجَّلاً) معناه : كتب الله لكل حي أجلا ووقتا لحياته ، ووقتا لموته
لا يتقدم ولا يتأخر
الصفحه ٩٣ : (لَوْ كُنْتُمْ فِي
بُيُوتِكُمْ) ومنازلكم (لَبَرَزَ الَّذِينَ
كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى
الصفحه ٩٨ : بالمعجزات الباهرات (وَالزُّبُرِ) أي الكتب التي فيها الحكم والزواجر (وَالْكِتابِ الْمُنِيرِ) قيل : المراد به
الصفحه ١٠٨ : ذوات الأزواج (إِلَّا ما مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ) من سبي من كان لها زوج (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ) يعني كتب
الصفحه ١١٨ : لم اؤمر بقتالهم (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا
الزَّكاةَ فَلَمَّا كُتِبَ) أي فرض (عَلَيْهِمُ
الصفحه ١٢٩ : تُؤْتُونَهُنَ) أي لا تعطونهن (ما كُتِبَ لَهُنَ) إن المعنى : وما يتلى عليكم في توريث صغار النساء ، وهي
آيات
الصفحه ١٣١ : ونهيه (وَمَلائِكَتِهِ) أي ينفيهم أو ينزلهم منزلة لا تليق بهم (وَكُتُبِهِ) فيجحدها (وَرَسُولِهِ) فينكرهم