الصفحه ٢٦٨ : أو
أمر يغمّهم ويغيظهم (إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ
بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ) وطاعة رفيعة (إِنَّ اللهَ لا
يُضِيعُ
الصفحه ٤٧٥ :
تَقْدِيراً) على ما اقتضته الحكمة ، والتقدير : تبيين مقادير الأشياء
للعباد فيكون معناه : قدر الأشياء بأن كتبها
الصفحه ٤٧٦ : مناقضتهم وكذبهم لأنهم قالوا : افتراه
ثم قالوا : تملى عليه فقد افتراه غيره ، وقالوا : إنه كتب وقد علموا أنه
الصفحه ٥٧٤ :
مُبِينٌ) أي ظاهر. ثم أخبر سبحانه انهم لم يقولوا ذلك عن بيّنة فقال
(وَما آتَيْناهُمْ
مِنْ كُتُبٍ
الصفحه ٥٨٠ : الكتب ، لأنه جاء موافقا لما بشّرت به تلك
الكتب من حاله وحال من أتى به (إِنَّ اللهَ
بِعِبادِهِ لَخَبِيرٌ
الصفحه ٥٩٢ : كتب الله تعالى ، والذكر : الذي ينزله
على الموحى إليه (إِنَّ إِلهَكُمْ
لَواحِدٌ) وهذه أقسام أقسم الله
الصفحه ٦٤٠ : يبطله من بين يديه أي من الكتب التي قبله ولا من خلفه أي لا يجيء من
بعده كتاب يبطله أي ينسخه عن ابن عباس
الصفحه ٦٦٣ : بالجيوش حتّى الحيرة ، ثم أتى سمرقند
فهدمها ثمّ بناها ، وكان إذا كتب كتب باسم الذي ملك برّا وبحرا ، وسمي
الصفحه ٦٩٤ :
عمله لا يغيب عنه ، وفي رواية صاحب اليمين أمير على صاحب الشمال ، فإذا عمل حسنة
كتبها له صاحب اليمين بعشر
الصفحه ٧١٣ : الكفار لئلا يقع به ما وقع بهم من الإهلاك (وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ) أي في الكتب التي كتبها
الصفحه ٦ : غير صلاة كتب الله
له بكل حرف عشر حسنات (١٦).
ويحسن بقارىء القرآن
أن يتدبّر معانيه ، وينظر في تفسيره
الصفحه ٩ : القرآن ، (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) : يعني الكتب المتقدمة ، وقوله : (وَبِالْآخِرَةِ) : أي بالدار
الصفحه ١٢ : على الكفار في إنكارهم البعث ، وجحودهم لرسله وكتبه بما أنعم
به عليهم فقال : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ
الصفحه ١٤ : والكتب ، وأنجائهم من فرعون ومن الغرق على أعجب الوجوه وأنزال المن
والسلوى عليهم وكون الملك فيهم في زمن
الصفحه ٢٢ : اللهِ) يعني به القرآن الذي أنزله على نبيه محمد (ص) (مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ) أي للذي معهم من الكتب التي