الصفحه ٦٢٤ : كَفَرْتُمْ) أي إذا قيل : لا إله إلا الله قلتم : أجعل الآلهة إلها
واحدا ، وجحدتم ذلك (وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ
الصفحه ٦٤٨ : الرزق على من تكون مصلحته فيه ، ويضيّق على من يكون مصلحته
فيه ، ويؤيده الحديث الذي رواه أنس عن النبي
الصفحه ٨٢٧ :
وما نحن وأنتم
إلّا سواء قال : فيأنف لهم الرب تعالى فيقول للملائكة : اشفعوا فيشفعون لمن شاء
الله
الصفحه ٨٠ : ) الخيانة ونقض العهد (فَإِنَّ اللهَ
يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ) معناه : فإن الله يحبّه إلا أنه عدل إلى ذكر
الصفحه ٢٢٣ :
في أمور الدنيا (الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ) أي أنزل عليه. ويروى أن النبي (ص) قال لأصحابه : أيّ الخلق
الصفحه ٤٢٩ : (وَإِلَيْنا تُرْجَعُونَ) أي إلى حكمنا تردّون للجزاء بالأعمال حسنها وسيئها.
٣٦ ـ ٤٠ ـ ثم خاطب
نبيّه
الصفحه ٧٤٦ : الْأُمِّيِّينَ) يعني العرب وكانت أمة أمية لا تكتب ولا تقرأ ، ولم يبعث
إليهم نبي (رَسُولاً مِنْهُمْ) يعني محمدا
الصفحه ٧٥٨ : من الله واجب ثم
قال (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) أي لا يعذّبهم
الصفحه ٨ : المتشابهات التي
استأثر الله تعالى بعلمها ولا يعلم تأويلها إلا هو ، وهذا هو المروي عن أئمتنا عليهمالسلام
الصفحه ١٨٥ :
دلالة على ان المكلفين مخيرون في أفعالهم غير مجبرين ، ثم أمر سبحانه نبيه بأن
يقول لهم : (وَما أَنَا
الصفحه ٣٣١ :
قلبه لأن المراد
بالأول أنه يذكر ثوابه وانعامه وآلاءه التي لا تحصى وأياديه التي لا تجازى فيسكن
الصفحه ٣٣٣ : نسائك وأولادك (وَما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ
بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) أي لم يكن لرسول يرسله
الصفحه ٣٧٦ :
سَبِيلاً) أي لا يجدون حيلة ولا طريقا إلى بيان تكذيبك إلّا البهت
الصريح.
٤٩ ـ ٥٢ ـ لمّا
تقدّم
الصفحه ٤٣٧ :
آخر الزمان ؛ ويدل
على ذلك ما رواه الخاص والعام عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : لو لم
الصفحه ٤٥٠ : الزَّكاةَ) قال قتادة فريضتان واجبتان افترضهما الله عليكم فأدّوهما
إلى الله وروى عبد الله بن عمر عن النّبي