الصفحه ٩٨ : ملك كل مالك إلا ملكه ، وقد تضمنت الآية الحثّ على
الإنفاق ، والمنع عن الإمساك (وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ
الصفحه ١٨٦ : التي لا يشك فيها (ما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا) عند هذه الآيات (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) أن يجبرهم على
الصفحه ٢٧٨ : على الفساد ، ويعلم من يتوب.
٤١ ـ ٤٤ ـ ثم خاطب
سبحانه نبيّه (ص) فقال (وَإِنْ كَذَّبُوكَ) يا محمد ولم
الصفحه ٢٨٢ : سبحانه (قالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً) وإنما قال : قالوا : وإن لم يكن سبق ذكرهم لأنهم كانوا
بحضرة النبي
الصفحه ٣٩٥ : إلّا صار ماء جامدا ، فذلك معنى قوله : فاتخذ
سبيله في البحر سربا (فَلَمَّا جاوَزا) ذلك المكان (قالَ
الصفحه ٥٥٥ : مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ) أي واذكر يا محمد حين أخذ الله الميثاق على النّبيين خصوصا
بأن يصدّق
الصفحه ٦٣١ :
عن ابن عباس ،
ويدل عليه قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : الدعاء هو العبادة ؛ ولمّا عبّر عن
الصفحه ٧٤٨ :
عليه وآله خطب
إلّا وهو قائم ، فمن حدّثك أنه خطب وهو جالس فكذبه ، ثم قال تعالى (قُلْ) يا محمد لهم
الصفحه ٧٥٣ : وقيل : المحكم لأفعاله.
سورة الطلاق
مدنية وآيها اثنتا
عشرة آية
١ ـ ٥ ـ نادى
سبحانه نبيّه فقال (يا
الصفحه ٧٧٨ :
النصف (أَوْ زِدْ عَلَيْهِ) أي على النصف ، خيّر الله سبحانه نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم في هذه
الصفحه ٨٠٨ :
بالغيث وأرزاق
العباد وغير ذلك (وَالْأَرْضِ ذاتِ
الصَّدْعِ) تتصدّع بالنبات ، أي تنشقّ فيخرج منها
الصفحه ٦٦ :
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ)
(وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ) أي ما تسرونه وتكتمونه (عَلِيمٌ)
روي عن النبي (ص)
أنه قال
الصفحه ٢٤٣ : والمعونة لهم ، وليس
عليكم نصرتهم في غير الدين (إِلَّا عَلى قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ) معناه
الصفحه ٢٧١ : ، وكسوفهما ، وفي بثّ الشمس الشعاع في العالم ، وتأثيرها في
الحرّ والبرد ، واخراج النبات وطبخ الثمار ، وفي تمام
الصفحه ٥٧٧ :
نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) والحسرة : شدة الحزن على ما فات من الأمر (إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِما