الصفحه ٥٥٦ : رفيعة السمك حصينة عن الصّادق عليهالسلام
(إِنْ يُرِيدُونَ) أي ما يريدون (إِلَّا فِراراً) وهربا من القتال
الصفحه ٢٧٧ : : إن في القرآن أشياء لا يعلموها هم ولا يمكنهم
معرفته إلّا الرجوع إلى النبي (ص) فلم يرجعوا إليه وكذّبوا
الصفحه ٣٧٧ : لصعوبته.
٥٨ ـ ٦٠ ـ ثم زاد
سبحانه في الموعظة فقال (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ
الصفحه ٣٨٨ : كَلْبُهُمْ) وهذا اخبار من الله تعالى بأنه سيقع نزاع في عددهم ، ثم
وقع ذلك لما وفد نصارى نجران إلى النبي
الصفحه ٤٢١ : رأيا ، وقيل :
أكثرهم سدادا عند نفسه (إِنْ لَبِثْتُمْ
إِلَّا يَوْماً) أي ما لبثتم إلّا يوما في الدنيا
الصفحه ٥٧٤ : هذا إِلَّا رَجُلٌ
يُرِيدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ) أي يمنعكم (عَمَّا كانَ يَعْبُدُ
آباؤُكُمْ) فزعوا إلى تقليد
الصفحه ٤٧٩ :
٣١ ـ ٤٠ ثم عزّى
الله سبحانه نبيّه بقوله (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ
الصفحه ١٧١ : يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ) أي ينهون الناس عن اتباع النبي (ص) ، ويتباعدون عنه فرارا
منه (وَإِنْ
الصفحه ٢٠٧ :
متوشلخ ابن اخنوخ النبي وهو ادريس (ع) ولبث في قومه الف سنة إلّا خمسين عاما ،
وكان في تلك الألف ثلاثة قرون
الصفحه ٢٥٢ : (لِيُواطِؤُا عِدَّةَ
ما حَرَّمَ اللهُ) معناه : انهم لم يحلّوا شهرا الحرم إلّا حرّموا مكانه شهرا
من الحلال ولم
الصفحه ٢٨٩ : وَبَشِيرٌ) هذا اخبار من النبي (ص) أنه مخوف من مخالفة الله وعصيانه
بأليم العقاب ، ومبشّر على طاعته بجزيل
الصفحه ٣٠٥ :
إلّا بإذنه (فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ
وَسَعِيدٌ) إخبار منه سبحانه بأنهم قسمان : اشقياء وهم المستحقون
للعقاب
الصفحه ٧٣١ : ، ويتغامزون بأعينهم ، فإذا رأى
المؤمنون نجواهم قالوا : ما نراهم إلّا وقد بلغهم عن أقربائنا وإخواننا الذين
الصفحه ٨٠١ : هنا الكفار المكذبون
للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لقوله (يَصْلَوْنَها يَوْمَ
الدِّينِ) أي يلزمونها
الصفحه ٨٢١ : ) عليهم (صُحُفاً مُطَهَّرَةً) يعني مطهرة في السماء لا يمسّها إلّا الملائكة المطهرون من
الأنجاس (فِيها) أي