الصفحه ٧٠٥ : النجوم ، وهو ما يرمى به الشياطين عند
استراق السمع (ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ
وَما غَوى) يعني النبي ، أي ما عدل
الصفحه ٧٢٩ : نكتبها عليهم وقيل : إن الرهبانية التي ابتدعوها هي
رفض النساء ، واتخاذ الصوامع (إِلَّا) أنهم اتبعوها
الصفحه ١٥٧ : مِنْ إِلهٍ
إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ) أي ليس إله إلا إلها واحدا وإنما دخلت من للتوكيد (وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا
الصفحه ١٦٨ : (فَلَمَسُوهُ
بِأَيْدِيهِمْ) أي فعاينوا ذلك معاينة ، ومسوه بأيديهم (لَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هذا
إِلَّا
الصفحه ١٩٦ : مِنْهُمْ فِي
شَيْءٍ) هذا خطاب للنبي (ص) ، واعلام له أنه ليس منهم في شيء ،
وأنه على المباعدة التامة من أن
الصفحه ٢٥٦ : الصَّدَقاتُ
لِلْفُقَراءِ وَالْمَساكِينِ) ومعناه : ليست الصدقات التي هي زكاة الأموال إلّا لهؤلاء.
واختلف في
الصفحه ٣٢٣ :
كانوا فيما خلا
يخافون ملوك مصر ولا يدخلونها إلّا بجوازهم (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ
عَلَى الْعَرْشِ) أي
الصفحه ٣٢٤ : وألوان النبات وأحوال المتقدمين ، وآثار الأمم السالفة
في الأرض (يَمُرُّونَ عَلَيْها) ويبصرونها ويشاهدونها
الصفحه ٣٨٥ :
النبي (ص) كان
يعلم أهله هذه الآية وما قبلها عن ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير وقيل ان في هذه
الآية
الصفحه ٤١١ : التعب (إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى) معناه : لكن أنزلناه تذكرة (تَنْزِيلاً) أي أنزلناه تنزيلا
الصفحه ٥٠٨ : تعالى للعبد على ما يستحقه بشكره ، والعدل : حقّ
للعبد ، والفضل فيه واقع من الله تعالى إلا انه على ما يصحّ
الصفحه ٥٤٢ : نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم تسلية له في تكذيب قومه إياه فقال (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ) يا
الصفحه ٥٧٢ : إلّا بأعمالهم التي عملوها على قدر استحقاقهم (وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ
نَذِيرٍ) أي من نبيّ
الصفحه ٦٤٠ : الحمد والشكر.
٤٣ ـ ٤٥ ـ ثم عزّى
سبحانه نبيه (ص) على تكذيبه فقال : (ما يُقالُ لَكَ
إِلَّا ما قَدْ قِيلَ
الصفحه ٢٨٨ :
من بلاء أو شدة أو
مرض (فَلا كاشِفَ لَهُ
إِلَّا هُوَ) أي لا يقدر أحد على كشفه غيره ، كأنه سبحانه