الصفحه ٢٦ : ءٍ قَدِيرٌ) قيل : هو خطاب للنبي (ص) وقيل : هو خطاب لجميع المكلفين
والمراد : ألم تعلم أيها السامع أو أيها
الصفحه ٢٦٠ :
أنهم يموتون على
النفاق وكان ذلك معجزة للنبي (ص) لأنه خرج مخبره على وفق خبره (بِما أَخْلَفُوا
الصفحه ٢٧٥ : المطر (نَباتُ الْأَرْضِ) معناه : فاختلط بسببه بعض النبات بالبعض فاختلط ما يأكل
الناس بما تأكل الأنعام ثم
الصفحه ٣٧ : النبي (ص)
فيما جاء به من الكتاب المجيد فقال : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ) والقائل لهم : هو النبي (ص) والمسلمون
الصفحه ٧٧ :
بما لا يعلمه إلا قارىء كتاب أو معلم ، ولست بواحد منهما فلم يبق إلا انك قد عرفته
من طريق الوحي
الصفحه ٢١٣ : يعلموا أنّ العذاب نازل بهم إلّا بعد حلوله ، وحقيقة
المعنى في الآية : أنه سبحانه يدبّر خلقه الذين يعصونه
الصفحه ٢٦٦ : قُلُوبِهِمْ) حسرة في قلوبهم يتردّدون فيها (إِلَّا أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ) معناه : إلّا أن يموتوا ، والمراد
الصفحه ٣٥١ : إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُسِ) أي وتحمل الإبل أحمالكم الثقيلة إلى بلد بعيدة لا يمكنكم
أن تبلغوه من دون
الصفحه ٥٣٢ : إِلَّا الْكافِرُونَ) أي وما ينكر دلالاتنا إلا الكافرون ، ولا يضرّك جحودهم ،
ثم خاطب نبيّه
الصفحه ٧٥٩ : ، وكليمة أخت موسى فقالت : بالرفاء والبنين وعن أبي
موسى عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : كمل من الرجال
الصفحه ٨٨ : ما يقوله النبي (ص) (عَلِيمٌ) بما يضمرونه لأنهم اختلفوا فمنهم من أشار بالخروج ، ومنهم
من أشار بالمقام
الصفحه ٢٤١ : الآية
سار النبي (ص) إليهم.
٥٩ ـ ٦١ ـ لما
تقدم الأمر بقتال الكفار عقبه سبحانه بوعد النصر والأمر
الصفحه ٢٥٩ : واليواقيت والذهب فتهب ريح طيبة من تحت العرش فتدخل
عليهم كثبان المسك الأبيض عن مقاتل والكلبي وروي عن النبي
الصفحه ٢٦٨ : قصة الذين تأخروا عن الخروج مع النبي (ص) ، إلى غزوة تبوك ، ثم
اعتذارهم عن ذلك وتوبتهم منه ، وأنه قبل
الصفحه ٥٥٣ : التي لا نبات فيها ، وقيل : نسوق الماء بالسيول
اليها لأنها مواضع عالية ، وهي قرى بين الشام واليمن