الصفحه ٧٧٧ :
وذلك أنهم قالوا
للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنك جئت بأمر عظيم لم يسمع مثله فارجع عنه فأجابهم
الصفحه ٤٤٦ :
بوضع الشرائع
والأحكام ، والنبي الذي يحفظ شريعة غيره عن الجاحظ ؛ والله سبحانه خاطب نبيّنا
الصفحه ٧٣٢ : فكفوا عن المسألة فلم يناجه أحد إلا عليّ بن أبي طالب (ذلِكَ) أي ذلك التصدق بين يدي مناجاة النبي
الصفحه ٧٣٤ : وابنه عبيد الله
بن عبد الله وكان هذا الابن عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فشرب النبي
الصفحه ٤٩١ : يتحمل من صاحب البنين بنوه شيئا من معاصيه (إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ
سَلِيمٍ) من الشرك والشك
الصفحه ٤٧١ : الحق يقع لهم (يَأْتُوا إِلَيْهِ) أي إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (مُذْعِنِينَ) مسرعين طائعين
الصفحه ٥٥٤ : إلّا
خيره (وَكَفى بِاللهِ
وَكِيلاً) أي قائما بتدبيرك ، حافظا لك ، ودافعا عنك (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ
الصفحه ٦٨٦ : .
فقال سبحانه ليس الأمر على ما قالوه (بَلْ كانُوا لا
يَفْقَهُونَ) الحق وما تدعونهم إليه (إِلَّا قَلِيلاً
الصفحه ٣٧٥ : (وَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُوراً) أي وما يزداد هؤلاء الكفار عند تصريف الأمثال والدلائل لهم
إلّا تباعدا
الصفحه ٣٨١ : وكان هذا جوابا لهم عما سألوه عنه بعينه (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً) هو خطاب للنبي
الصفحه ٧١٧ : إِلَّا
الْإِحْسانُ) أي ليس جزاء من أحسن في الدنيا إلّا أن يحسن إليه في
الآخرة ، وقيل : هل جزاء من قال لا
الصفحه ٨٦ :
أنهم منصورون ،
وأن أهل الكتاب لا يقدرون عليهم ، ولا ينالهم من جهتهم مضرّة إلّا أذى من جهة
القول
الصفحه ٣٤٤ : مرجوم مرمي بالشهب (إِلَّا مَنِ
اسْتَرَقَ السَّمْعَ) والسرقة عند العرب أن يأتي الإنسان إلى حرز خفية فيأخذ
الصفحه ٤٠٧ : الدنيا بترك
المعاصي ، وفعل الطاعات (وَما نَتَنَزَّلُ
إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ)
قال ابن عباس : إن
النبي
الصفحه ٥٧٦ : جريج وقيل : هو الملاحة في
العينين عن قتادة ، وروى أبو هريرة عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : هو