الصفحه ٥٥ : إلّا الله وهو مثل
قوله تعالى : (وَيُؤْتِ مِنْ
لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً)
(وَاللهُ يَقْبِضُ
وَيَبْصُطُ
الصفحه ٧٠ : أتبعه بذكر أوصاف الدين فقال : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ) أي أخبر الله بما يقوم مقام
الصفحه ٩١ : يكن فقال
: (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ) يعني انه بشر اختاره
الصفحه ٢٧٣ : ما تقرؤه والفرق بينهما أن الإتيان بغيره
قد يكون معه وتبديله لا يكون إلا برفعه وقيل معنى قوله بدله غير
الصفحه ٢٩٢ :
ومعناه : ألا لعنة
الله على الذين ظلموا أنفسهم بادخال الضرر عليها ، وغيرهم بإحلال الآلام عليهم
الصفحه ٢٩٣ : نَراكَ إِلَّا
بَشَراً مِثْلَنا) ظنا منهم أن الرسول إنما يكون من غير جنس المرسل إليه ،
ولم يعلموا أن
الصفحه ٢٩٦ : : (إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ) عن ابن عباس وسعيد بن جبير والضحاك وعكرمة واختاره الجبائي
(وثانيها
الصفحه ٣٠٦ :
الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ) أي هلا كان وألا كان ومعناه النفي ، وتقديره : لم يكن من
القرون
الصفحه ٣٨٢ : تابعا للإقتراحات (هَلْ كُنْتُ إِلَّا
بَشَراً رَسُولاً) معناه : ان هذه الأشياء ليس في طاقة البشر أن يأتي
الصفحه ٣٩١ : في العبادة لأنها لا تستحق إلّا بأصول النعم وبالنعمة
التي لا يوازنها نعمة منعم وذلك لا يقدر عليه أحد
الصفحه ٤٢٦ :
الله سبحانه بهلاك
قرية إلا وفي المعلوم أنهم لا يؤمنون فلذلك لم يأت هؤلاء بالآيات المقترحة (وَما
الصفحه ٤٩٥ : وثوابي (إِلَّا عَلى رَبِّ
الْعالَمِينَ) وخالق الخلق أجمعين وإنما حكى الله سبحانه دعوة كل نبي
بصيغة واحدة
الصفحه ٥٠٢ : ) أي بحجة واضحة تكون له عذرا في الغيبة (فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ) أي فلم يلبث سليمان إلا زمانا يسيرا حتى
الصفحه ٥٢٠ : أحببته لقرابته والمراد : بالهداية هنا
اللطف الذي يختار عنده الإيمان فإنه لا يقدر عليه إلا الله تعالى
الصفحه ٥٢٤ : ءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى
إِلَّا مِثْلَها)
(إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) خطاب للنّبيّ