الصفحه ٥٨٨ : ) أي لا مغيث لهم (وَلا هُمْ
يُنْقَذُونَ) أي ولا يخلصون من الغرق إذا أردناه (إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا
الصفحه ٧١٥ : الدر ، والمرجان : صغاره وقيل : ان العذاب
والملح يلتقيان فيكون العذب كاللقاح للملح ، ولا يخرج اللؤلؤ إلا
الصفحه ٥٨ : لهم أنبياؤهم كما قال سبحانه : (وَلا يَشْفَعُونَ
إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى)
(وَالْكافِرُونَ هُمُ
الصفحه ١٢٧ : عظيم ، إذ جعلك خاتم
النبيين ، وسيد المرسلين ، وأعطاك الشفاعة وغيرها ، ثم قال : (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ
الصفحه ١٦٩ : والأعراض ولما نبه على اثبات الصانع عقبّه بذكر صفته
فقال : (وَهُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ) والسميع : هو الذي
الصفحه ٢٩٠ :
على الماء لا وجه
لحسنه إلّا أن يكون فيه لطف لمكلف يمكنه الاستدلال به ، فلا بدّ إذا من حيّ مكلف
الصفحه ٥٠٩ : منافق إلا خطمته ؛ تخرج ليلة جمع والناس
يسيرون إلى منى ، وعن حذيفة عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٥٢٥ :
هذا دلالة على
وجوب معاداة أهل الباطل. وفي هذه الآية وما بعدها وإن كان الخطاب للنبي
الصفحه ٥٣٦ :
فنصر الله النبي (ص)
ومن معه من المسلمين على مشركي العرب ، ونصر أهل الكتاب على مشركي العجم ، ففرح
الصفحه ٦٧٦ : عبد
الله عليهماالسلام قال : وهم سادة النبيين ، وعليهم دارت رحا المرسلين ، وقيل
: هم ستة : نوح صبر على
الصفحه ٧٠٦ : لسان جبرائيل إلى محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ما أوحى.
١١ ـ ٢٠ ـ ثمّ
بيّن سبحانه ما رآه النبي
الصفحه ٧٦٨ : الواجبة (فَلَيْسَ لَهُ
الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ) أي صديق ينفعه (وَلا طَعامٌ) أي ولا له اليوم طعام (إِلَّا
الصفحه ٧٨٢ :
التكليف وهو من جهته (وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ) أي ما يعلم جنود ربك من كثرتها أحد إلّا هو
الصفحه ٧٩٢ : ، وقيل : إنّ كل أمة تأتي مع
نبيّها ، فلذلك فجاءوا أفواجا أفواجا (وَفُتِحَتِ السَّماءُ) أي شقّت لنزول
الصفحه ٣٢ : وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ) قل : (أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ
أَمِ اللهُ) صورته صورة الإستفهام والمراد به