الصفحه ٤٥٤ :
إلا الحياة التي
نحن فيها ، القريبة منا (نَمُوتُ وَنَحْيا) أي يموت قوم منا ، ويحيا قوم ولا نبعث
الصفحه ٤٥٦ :
والأوثان ، لأن
خصال الإيمان لا تتم إلا بترك الإشراك (وَالَّذِينَ
يُؤْتُونَ ما آتَوْا) أي يعطون ما
الصفحه ٥٢٣ : بقي إلا أن أفتري على
نبيّ الله ، فلما أصبحت أقبلت ومعها الخريطتان حتى قامت بين بني إسرائيل فقالت :
ان
الصفحه ٦٣٩ : : إن البشرى تكون في ثلاثة مواطن
عند الموت وفي القبر وعند البعث (أَلَّا تَخافُوا وَلا
تَحْزَنُوا) أي لا
الصفحه ٦٤٢ : وأقطار السماء والأرض من الشمس والقمر
والنجوم والنبات والأشجار والبحار والجبال ، وفي أنفسهم وما فيها من
الصفحه ٦٤٣ : نبيّ أنزل الله عليه الكتاب ، إلا أنزل عليه معاني هذه السورة
بلغاتهم ، وقيل معناه : كهذا الوحي الذي يأتي
الصفحه ٦٧٢ :
العذاب أم لا (إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) أي لست أتبع في أمركم من حرب أو سلم ، أو أمر
الصفحه ٧٥١ : الإيمان ، وهو أنهم كانوا لا يقرّون بالبعث والنشور ، فأمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن يكذبهم فقال
الصفحه ٧٧٦ :
هجوم انقطاع
التكليف ، أو تغيير الأمر بتصديق نبيّ من الأنبياء وذلك قوله (أَمْ أَرادَ بِهِمْ
الصفحه ٨١ :
٨١ ـ ٨٢ ـ لمّا
تقدّم ذكر النبيين عقّبه سبحانه بذكر نبينا وما أخذ من عهده عليهم أجمعين فقال
الصفحه ١٤٢ : الاحداث والجنابة ، أي
ينظف أجسادكم بذلك من الذنوب ، ويؤيد ما قلناه ما روي من أن النبي (ص) قال : إن
الوضو
الصفحه ١٨٢ :
المصلحة والحكمة
تقتضيان ذلك ، والمعجزات الباهرة تدل على بعثة كثير منهم ، ثم أمر سبحانه نبيّه
الصفحه ٢٣٧ :
عِنْدَ
الْبَيْتِ) يعني هؤلاء المشركين الصادين عن المسجد الحرام (إِلَّا مُكاءً وَتَصْدِيَةً) قال
الصفحه ٣٣٩ : اعتراض عليه في ذلك ، ولا قدرة لأحد على منعه ، وهذا من تمام الترغيب والترهيب
، ثم خاطب سبحانه نبيّه
الصفحه ٥٠٣ : إلّا بحضرتكم ومشورتكم ، وهذا ملاطفة
منها لقومها في الإستشارة منهم لما تعمل عليه (قالُوا) لها في الجواب