الصفحه ٥٠ : وآذوه ورموه بالشعر والسحر والكهانة
والجنون ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم مظهر لأمر الله لا يستخفى به
الصفحه ٤٩ : بكلام الكاهن ولا سجعه. قالوا : فنقول : مجنون. قال : ما هو بمجنون ، لقد
رأينا الجنون وعرفناه. قالوا
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوسلم يثقل فى حجرى ، فذهبت أنظر فى وجهه ، فإذا بصره قد شخص ،
وهو يقول : بل الرفيق الأعلى من الجنة ، فقلت
الصفحه ١٣٤ : الشر ، وأفسد على الناس الرأى الذى دعاهم إليه عتبة.
فلما بلغ عتبة قول
أبى جهل «انتفخ والله سحره» ، قال
الصفحه ٢٠٢ :
ثم إن توبة أبى
لبابة نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم من السحر ، وهو فى بيت أم سلمة. فقالت
الصفحه ٥٤ : قط ، والله ما هو بالشعر ولا بالسحر ولا بالكهانة ، يا معشر
قريش ، أطيعونى واجعلوها بى ، وخلوا بين هذا
الصفحه ٧٨ :
الذى بين أظهرنا
قد أعضل (١) بنا ، وقد فرق جماعتنا ، وشتت أمرنا ، وإنما قوله كالسحر
يفرق بين الرجل
الصفحه ١٣٣ : ، للذى قال ، فقال : انتفخ
والله سحره حين رأى محمدا وأصحابه ، كلا والله لا ترجع حتى يحكم الله بيننا وبين
الصفحه ٥٣ :
__________________
(١) الرئى : ما
يتراءى للإنسان من الجن.
(٢) التابع : من يتبع
من الجن.
الصفحه ١٣٦ : : والذى نفس محمد بيده ، لا
يقاتلهم رجل فيقتل صابرا محتسبا ، مقبلا غير مدبر ، إلا أدخله الله الجنة. فقال
الصفحه ٢٣٤ : ، فاحتضنه بعضديه حتى قتل رضى الله عنه ، وهو ابن ثلاث
وثلاثين سنة ، فأثابه الله بذلك جناحين فى الجنة يطير
الصفحه ٢٦٤ : ولا أنقص. ثم انصرف إلى بعيره راجعا. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن صدق ذو العقيصتين دخل الجنة
الصفحه ٣٣٠ : )
٥٢
المرسلات (بعد
الهمزة ، إلا ٤٨ فمدنية)
٢٦
يس (بعد الجن ،
إلا ٤٥ فمدنية
الصفحه ٣٤٢ : ) الواقعة
الزخرف
السجدة
الجن
الأعراف
(٣٩) تبارك
الملك
حم
الصفحه ٣٥ : والجنة
والنار ، فقالوا له : ويحك يا فلان ، أو ترى