الصفحه ٤٤٦ : ، وأمر ، وأبشع من المصائب التي مارسها الأمويون في
واقعة الطف مع سبط الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الحسين
الصفحه ١٧٩ :
ظلامته للناس ، وقارع
خصومه بالحجة والبرهان ، ولم يكن ذلك منه خوفا ، ولا جزعاً ، ولا نكوصاً ، ولا
الصفحه ٢٠٩ : ؟!.» (١).
هذه هي دنيا أمير المؤمنين عليهالسلام اكتفى من بهارجها ،
وملذاتها ، ونعيمها الزائلئ بطمرين : إزار وردا
الصفحه ٢٤١ : الفقار ولا فتى إلّا علي ، فقال لي
: يا
علي أنت مني بمنزلة هارون من موسى»
(١) ، والذي يبدو من هذه
الرواية
الصفحه ٣٠٣ :
قالت : امرأة من العرب ، وهذه من
موالي!.
قال [الحرَث] : فتناول شيئاً من الأرض ،
ثمَّ قال : قد
الصفحه ٣١٦ :
فارس دارع ، ومعهم من
الإبل سبعمائة ، فوصلوا بدراً ، وحطوا رحالهم بالقرب منها ، وكانت قافلتهم
الصفحه ٣٥٠ :
من كل رجس ، فلا يتصور أن يصدر منه ذنب ، أو خطأ ، لا عمداً ، ولا سهواً ، وهو
الذي جسَّد أحكام الإسلام
الصفحه ٤٣٣ : منهما على رأس أمرك ، إنَّما يأخذ الله العباد بأحد الأمرين) (١).
ولننقل تقييم ما ظهر على ألسن من حاولوا
الصفحه ١٨ :
الحوض
، وإنَّ عرضه ما بين صنعاء وبُصرى (١) ، فيه أقداح عدد
النجوم من فضّة ، فانظروا كيف تخلفوني في
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يستخلف أحداً ، بل ترك الأمة من بعده وشأنها ، ويستدلون على ذلك بقول عمر بن
الخطاب عند وفاته
الصفحه ٢١٣ :
طلب منه أكثر مما
يستحق من بيت المال ، وألح في المسألة ، فقدم له حديدة محماة ، ليشعره أن طلبه
يؤدي
الصفحه ٢١٤ :
ولم تغير الخلافة من سيرة الإمام علي عليهالسلام شيئا ، فلم يعهد
تأريخ ولاة الأمور رجلاً تسنّم
الصفحه ٢٤٣ : ، تتعلق بما كان يطالب به من حقه
بالخلافة ، وما يحتج به من الحديث النبوي الشريف ، أو ما كان ينبيء به أيام
الصفحه ٣٣٣ : كانوا قريبين منه في
آخر الفارين يبلغهم صوته ، ولكن أصمَّهم عن سماع صوته ، ما حل بهم من رعب.
باشر النبي
الصفحه ٣٨٩ :
أعداءُ الحق
«وعلى
من سلَّ سيفه عليك ، وسللت سيفك عليه يا أمير المؤمنين ، من المشركين