الصفحه ٣٣٨ :
مسلم ضعيف الإيمان.
أمعن هذا الفريقان بالفرار ، وولّوا
الدبر ، لا يلوون على شي ، فبان الوهن
الصفحه ٥٨ : نوَّه عنه ، وأرشد إليه ، فأخبرهم بأنَّه موضع سرّه
، وعيبة علمه ، وباب مدينة علمه (١)
، إلى غير ذلك من
الصفحه ١٦٤ :
الْمُعْتَدِينَ)(١).
(٢) إنّها الشهامة ،
وكرم النفس ، والقلب الطاهر الذي ملأه الإيمان ، فلم يبق فيه
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديثه المشهور : «من
رأى منكم منكراً ، فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه
الصفحه ٢٢٤ :
فليس بوسع أحد أن
يكفر ببعضها ، أو يجحده ، ويدعي مع ذلك البقاء على الإيمان لأنَّه يتمسك بالبعض
الصفحه ٣٤٣ :
والإيمان الراسخ ، وإذا كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أشجع البشر ، وقد أحاط به من بني هاشم جماعة يشد
الصفحه ٤٢٥ : اللَّـهِ إِذَا
عَاهَدتُّمْ وَلَا تَنقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ
اللَّـهَ
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لفتحه أبواب الإيمان ، ولأنَّه جعله الله حاكماً في خلقه ، ولأنَّه فتح ما
استغلق من العلم
الصفحه ١٨٧ : بالإيمان.
صبره عند الجهاد :
من لم يتحل بالصبر لا يستطيع أن يقدم
على الجهاد ، لأنَّ المجاهد لا بد له من
الصفحه ١٤٩ : بهما في الجنة مع الملائكة ،
ولذا لقب بالطيار ، وبذي الجناحين (١).
ومن كان على هذه الدرجة م الإيمان
الصفحه ١٨٥ : ، ونهيت عن
المنكر ما استطعت ، لا تحفل في النوائب ، ولا تهن عند الشدائد ، ولا تحجم عن محارب
، أفك من نسب
الصفحه ٤٥٩ :
٨١
ـ مسند ابن راهويه : إسحاق بن إبراهيم بن
مخلد الحنطلي المروزي المتوفى ٢٣٨ هـ ط : ١ مكتبة الإيمان
الصفحه ٢٣ :
الحوض يوم القيامة ،
وأنَّ التمسك بهما يعصم من الضلال ، وأمرهم بعدم التقدم عليهما ، أو التأخر عنهما
الصفحه ١٠٣ :
نقل هذا القول كل من
السيوطي (١)
، وابن حجر (٢)
، وكلاهما نص عليه بقوله : (ونقل بعضهم الإجماع عليه
الصفحه ٣٩٣ :
مولى
المؤمنين ، وأنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فمن كنت مولاه فعلي مولاه
ـ يكررها ثلاثا أو أربعاً